فرحة
طاقم مستشاري المنتدى
- رقم العضوية :
- 5
- البلد/ المدينة :
- ارض الله الواسعة
- العَمَــــــــــلْ :
- طبيبة عامة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 4207
- نقاط التميز :
- 5075
- التَـــسْجِيلْ :
- 11/06/2008
[ المبادئُ الأساسيةُ..في نصرةِ خير البريَّة صلى الله عليه وسلم ]
في عام2000م، وحسبَ إحصائِيَّاتِ الأُمَمِ المُتَّحدةِ، بلَغَ عددُ المُسلمينَ مِليَاراً و902 مِليون مُسلِمٍ، وَوفقاً للإحصَائِيَّات أَيضا،ً فإنَّ المسلِمينَ فِي أُورُوبا يَزيدونَ سَنوياً بِنِسبَةِ 142%،
كيفَ لا، وعَدَدُ مَساجِدِ أُوروبا يُقَدَّرُ بـ25ألفَ مَسجدٍ والنَّاسُ عَليهَا فِي إِقبَالٍ.
وَ لَكَ أَن تَعجَبَ لأَنَّ المُرَاقِبينَ يَتوَقَّعُونَ أن تَكونَ أُورُوبا قَارَّةً ذاتَ أَغلَبِيَّةٍ مسلمةٍ بِحُلُولِ عامِ 2040م.
لعلّ ما سَبَقَ يُفَسِّرُ بِوُضُوحٍ سِرَّ الهَجمَةِ التي شَنَّهَا مُتَطَرِّفُونَ حَاقدونَ على نَبيِّنَا مُحمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في أوروبا.
و إِزَاءَ ذلكَ كلِّهِ، فَنَحنُ أَحوَجُ ما نَكُونُ إِلى أَن نَرتَقِيَ بِسُلُوكِنَا وتَصَرُّفَاتِنَا تُجَاهَ ما حَدَثَ، مِن مَرحَلَةِ (رُدودِ الأَفعَالِ) إِلى مَرحَلَةِ (الأَفعالِ القويَّةِ)،
وَلْـنَبدَأْ مِن أَعمَاقِ قُلوبِنَا بِإِعلانِ وَلاَئِنَا وصِدقِ مَحَبَّتِنَا لِـنَبِيـِّنَا وَقُدوَتِنَا وَقَائِدِنَا وَمَثَلِنَا الأعلى: مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم،
ثُمَّ ِلنَجعَلُ مِن أَفعَالِنَا وأَخلاَقِنَا وَالتِزَامِنَا وَطَاعَتِنَا خَيرَ شَاهِدٍ عَلَى مِيثَاقِ المَحَبَّةِ والوَلاءِ،
ولْيَكُن مَظهَرُكَ وهَوِيَّتُكَ عُنوانَينِ نَاطِقَينِ بِأنَّكَ من أَتبَاعِهِ وأَنصَارِه،
كُنْ صاحِبَ مَبادِئَ سَامِيَةٍ وهِمَمٍ عَالِيَةٍ، في زمنٍ اِقتَدَى فيه الكثيرُ بِمُمَثِّلِينَ ومُطرِبِينَ وعَرفُوا أَخبَارَهُم أَكثَرَ مِن اِقتِدائِهِم ومَعرِفَتِهِم بِرَسُولِهم صلى الله عليه وسلم .
لَقَد باتَ لِزاماً عَلَى كُلِّ مُسلِمٍ أَن يُقَوِّيَ عَلاقَتَهُ ومَعرِفَتَهُ بِنَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم، بِدِراسَةِ سِيرَةِ حَياتِهِ، وقِراءَةِ أَحَادِيثِه ومُعجِزَاتِه.
مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم قَضِيَّتُكَ، وأَنتَ المُحَامِي عَنهَا، فَمَاذَا سَتَفعَلُ لِتَنصُرَهُ ولِتُثبِتَ لِلعالَمِ كُلِّهِ أنَّ نَبِيَّكَ قَد أَدَّبَكَ بِأَحسَنِ الآدابِ، وأَرشَدَكَ إِلى أَفضَلِ الأَخلاقِ والأَفعَالِ،
ومَاذا أَنتَ فَاعِلٌ لِتُعَرِّفَ العَالَمِينَ والغَافِلينَ، بِأَفضَلِ الخَلْقِ، وصَاحِبِ أَعظَمِ شَرِيعَةٍ وأَكرَمِ رِسَالَةٍ ودِينٍ، الذي أَرسَلَهُ الله بِالهُدَى ودِينِ الحَقِّ رَحْمَةً لِلعَالَمِينَ، وهِدَايَةً لِلنَّاسِ أَجمَعِينَ؟
...أَتْرُكُ الجَوَابَ لأَفْعَالِكَ... فَـهَيَّا لِلعَمَل.
وليكن شعارُك:
·مُحَمَّدٌ : قَـضِـيَّـتِـي.
·مُحَمَّدٌ : فِي قَـلْـبِـي.
·مُحَمَّدٌ : تَشْهَدُ بِـحُبِّكَ أَفْعَالِي.
·مُحَمَّدٌ : إِذَا كَانَ فِي الدُّنيَا قُدْوَتِي... فَحَتماً.. إِلَى الجَنَّةِ قَائِدِي.
·لِـتَنْصُرَهُ... اِمْلأْ قُلُوبَ النَّاسِ بِـمَحَبَّتِهِ.
في عام2000م، وحسبَ إحصائِيَّاتِ الأُمَمِ المُتَّحدةِ، بلَغَ عددُ المُسلمينَ مِليَاراً و902 مِليون مُسلِمٍ، وَوفقاً للإحصَائِيَّات أَيضا،ً فإنَّ المسلِمينَ فِي أُورُوبا يَزيدونَ سَنوياً بِنِسبَةِ 142%،
كيفَ لا، وعَدَدُ مَساجِدِ أُوروبا يُقَدَّرُ بـ25ألفَ مَسجدٍ والنَّاسُ عَليهَا فِي إِقبَالٍ.
وَ لَكَ أَن تَعجَبَ لأَنَّ المُرَاقِبينَ يَتوَقَّعُونَ أن تَكونَ أُورُوبا قَارَّةً ذاتَ أَغلَبِيَّةٍ مسلمةٍ بِحُلُولِ عامِ 2040م.
لعلّ ما سَبَقَ يُفَسِّرُ بِوُضُوحٍ سِرَّ الهَجمَةِ التي شَنَّهَا مُتَطَرِّفُونَ حَاقدونَ على نَبيِّنَا مُحمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في أوروبا.
و إِزَاءَ ذلكَ كلِّهِ، فَنَحنُ أَحوَجُ ما نَكُونُ إِلى أَن نَرتَقِيَ بِسُلُوكِنَا وتَصَرُّفَاتِنَا تُجَاهَ ما حَدَثَ، مِن مَرحَلَةِ (رُدودِ الأَفعَالِ) إِلى مَرحَلَةِ (الأَفعالِ القويَّةِ)،
وَلْـنَبدَأْ مِن أَعمَاقِ قُلوبِنَا بِإِعلانِ وَلاَئِنَا وصِدقِ مَحَبَّتِنَا لِـنَبِيـِّنَا وَقُدوَتِنَا وَقَائِدِنَا وَمَثَلِنَا الأعلى: مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم،
ثُمَّ ِلنَجعَلُ مِن أَفعَالِنَا وأَخلاَقِنَا وَالتِزَامِنَا وَطَاعَتِنَا خَيرَ شَاهِدٍ عَلَى مِيثَاقِ المَحَبَّةِ والوَلاءِ،
ولْيَكُن مَظهَرُكَ وهَوِيَّتُكَ عُنوانَينِ نَاطِقَينِ بِأنَّكَ من أَتبَاعِهِ وأَنصَارِه،
كُنْ صاحِبَ مَبادِئَ سَامِيَةٍ وهِمَمٍ عَالِيَةٍ، في زمنٍ اِقتَدَى فيه الكثيرُ بِمُمَثِّلِينَ ومُطرِبِينَ وعَرفُوا أَخبَارَهُم أَكثَرَ مِن اِقتِدائِهِم ومَعرِفَتِهِم بِرَسُولِهم صلى الله عليه وسلم .
لَقَد باتَ لِزاماً عَلَى كُلِّ مُسلِمٍ أَن يُقَوِّيَ عَلاقَتَهُ ومَعرِفَتَهُ بِنَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم، بِدِراسَةِ سِيرَةِ حَياتِهِ، وقِراءَةِ أَحَادِيثِه ومُعجِزَاتِه.
مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم قَضِيَّتُكَ، وأَنتَ المُحَامِي عَنهَا، فَمَاذَا سَتَفعَلُ لِتَنصُرَهُ ولِتُثبِتَ لِلعالَمِ كُلِّهِ أنَّ نَبِيَّكَ قَد أَدَّبَكَ بِأَحسَنِ الآدابِ، وأَرشَدَكَ إِلى أَفضَلِ الأَخلاقِ والأَفعَالِ،
ومَاذا أَنتَ فَاعِلٌ لِتُعَرِّفَ العَالَمِينَ والغَافِلينَ، بِأَفضَلِ الخَلْقِ، وصَاحِبِ أَعظَمِ شَرِيعَةٍ وأَكرَمِ رِسَالَةٍ ودِينٍ، الذي أَرسَلَهُ الله بِالهُدَى ودِينِ الحَقِّ رَحْمَةً لِلعَالَمِينَ، وهِدَايَةً لِلنَّاسِ أَجمَعِينَ؟
...أَتْرُكُ الجَوَابَ لأَفْعَالِكَ... فَـهَيَّا لِلعَمَل.
وليكن شعارُك:
·مُحَمَّدٌ : قَـضِـيَّـتِـي.
·مُحَمَّدٌ : فِي قَـلْـبِـي.
·مُحَمَّدٌ : تَشْهَدُ بِـحُبِّكَ أَفْعَالِي.
·مُحَمَّدٌ : إِذَا كَانَ فِي الدُّنيَا قُدْوَتِي... فَحَتماً.. إِلَى الجَنَّةِ قَائِدِي.
·لِـتَنْصُرَهُ... اِمْلأْ قُلُوبَ النَّاسِ بِـمَحَبَّتِهِ.