زينب زينوبة
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 5086
- البلد/ المدينة :
- تيارت
- العَمَــــــــــلْ :
- مستشارة بالشبه طبي
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 664
- نقاط التميز :
- 895
- التَـــسْجِيلْ :
- 02/11/2010
في لحظات الفرح" .. نحتاج شخصا يعرف جيدا خطوات الرقص ليشاركنا الاهتزاز.. محتفلا بأفراحنا ....
و" في لحظات النجاح".. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يجذب أسماعنا لتلك الكلمات المبهجة مهنئا انتصاراتنا و مجدنا..
و" في لحظات اللقاء " نحتاج شخصا يعرف جيدا فن المصافحة و فن حديث العيون ... ليبقينا ضمن مداراته مرحبا بوجودنا ضمن قائمة أصدقائه المفضلين ....
و" في لحظات الحزن" .. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يحتضن انكساراتنا .. مربتا بيديه على أكتافنا مطمئننا قلوبنا الحزينة ...
<<بأن غدا سيكون يـــــومــــا لا ينتسى >>
و" في لحظات الفشل ".. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يتمسك بخيوط الأمل ... مشعلا شموعا أخرى لطريق أخر .. مساعدا لتخطي الفشل و العودة إلى السباق مرة
أخرى ...
و" في لحظات الفراق " ... نحتاج شخصا يعرف جيدا لغة العيون ليجعل انعكاس صورتنا في بؤبؤ عينيه آخر ما نتذكره عنه ... قاطعا وعدا بأنه مهما طالت المسافات و ابتعدت الوجهات فأن أرواحنا و قلوبنا... أطيافنا ... ستحوم حول القمر كل ليلة .. تعيد تجديد الوعود و الآمال...
و " في لحظات اليأس " " الانحراف عن الطريق " " خسارة الحلم" " التيه و التردد و الحيرة " نحتاج شخصا يعرف جيدا * قوة الإيمان * مؤمنا بداخله بأننا قادرين على العودة .. قادرين على عيش لحظات الأمل ... لحظات القوة ... لحظات العزة و الرفعة ... فينتشر إيمانه بين ثنايا عالمنا الصغير .. ليزرع في قلوبنا رغبة العودة إلى النوم فنحلم بذلك المستقبل الملون ... و يزرع في قلوبنا أيضا حب الاستيقاظ لصيد تلك الأحلام و جعلها واقعا ....
و عندما تضيع أرواحنا و نفقد ذواتنا .. نفقد معها الإحساس بقوتنا ... و يصيح الإيمان بما نحن قادرين على فعله ضعيفا ...
وقــــتـــــها ...
نحتاج إلى شخص يعرف جيدا كيف يتعامل مع كل اللحظات ... الفرح و الحزن ... النجاح و الفشل ... اللقاء و الفراق .. واليأس و الأمل ... يعرف جيدا كيف يمسك بأيدينا.. كيف يجذب أنظارنا .. كيف يعيد إحياء قلوبنا .. هممنا ... كيف يدق أبواب عقولنا .. لتخرج كل طاقاتها و إبداعاتها ... و يعرف جيدا مكان الثغرات في حياتنا ... في حياتنا ... فيملئها أملا ... شغفا ... هوسا مفرحا ... نحو تلك الأحلام التي تدغدغ جدران عقولنا.... و قلوبنا ....
شخص يعلم جيدا اللحظة التي سنقول فيها :" حسنا كفانا ضعفا " ... " حان الوقت لنخبر العالم بأننا هنا " ... " حان الوقت لنبحث عن أرواحنا ... و ذواتنا " .... " حان الوقت لنغمض عينا واحدة فنواصل الحلم ... و بالعين الأخرى نتابع تحقيق الحلم في الواقع ..." فيسعى هو لتحقيقها معنا .....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
نحن هنا لنحول الأقوال ... و كلمات أسطر الكتب المبعثرة ... إلى أفعال ملموسة في حياتنا .... فتلك هي احدى خطوة من خطوات التغير .....
نقلت هذه الكلمات لتصل إلى حنايا قلوبكم فيثبت إيمانكم بأنفسكم ... و يثير في عقولكم تلك الرغبات المحفزة للنجاح ...
حفظكم المولى ووفقكم لما يرضاه و أنالكم مطالبكم وأمانيكم
و" في لحظات النجاح".. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يجذب أسماعنا لتلك الكلمات المبهجة مهنئا انتصاراتنا و مجدنا..
و" في لحظات اللقاء " نحتاج شخصا يعرف جيدا فن المصافحة و فن حديث العيون ... ليبقينا ضمن مداراته مرحبا بوجودنا ضمن قائمة أصدقائه المفضلين ....
و" في لحظات الحزن" .. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يحتضن انكساراتنا .. مربتا بيديه على أكتافنا مطمئننا قلوبنا الحزينة ...
<<بأن غدا سيكون يـــــومــــا لا ينتسى >>
و" في لحظات الفشل ".. نحتاج شخصا يعرف جيدا كيف يتمسك بخيوط الأمل ... مشعلا شموعا أخرى لطريق أخر .. مساعدا لتخطي الفشل و العودة إلى السباق مرة
أخرى ...
و" في لحظات الفراق " ... نحتاج شخصا يعرف جيدا لغة العيون ليجعل انعكاس صورتنا في بؤبؤ عينيه آخر ما نتذكره عنه ... قاطعا وعدا بأنه مهما طالت المسافات و ابتعدت الوجهات فأن أرواحنا و قلوبنا... أطيافنا ... ستحوم حول القمر كل ليلة .. تعيد تجديد الوعود و الآمال...
و " في لحظات اليأس " " الانحراف عن الطريق " " خسارة الحلم" " التيه و التردد و الحيرة " نحتاج شخصا يعرف جيدا * قوة الإيمان * مؤمنا بداخله بأننا قادرين على العودة .. قادرين على عيش لحظات الأمل ... لحظات القوة ... لحظات العزة و الرفعة ... فينتشر إيمانه بين ثنايا عالمنا الصغير .. ليزرع في قلوبنا رغبة العودة إلى النوم فنحلم بذلك المستقبل الملون ... و يزرع في قلوبنا أيضا حب الاستيقاظ لصيد تلك الأحلام و جعلها واقعا ....
و عندما تضيع أرواحنا و نفقد ذواتنا .. نفقد معها الإحساس بقوتنا ... و يصيح الإيمان بما نحن قادرين على فعله ضعيفا ...
وقــــتـــــها ...
نحتاج إلى شخص يعرف جيدا كيف يتعامل مع كل اللحظات ... الفرح و الحزن ... النجاح و الفشل ... اللقاء و الفراق .. واليأس و الأمل ... يعرف جيدا كيف يمسك بأيدينا.. كيف يجذب أنظارنا .. كيف يعيد إحياء قلوبنا .. هممنا ... كيف يدق أبواب عقولنا .. لتخرج كل طاقاتها و إبداعاتها ... و يعرف جيدا مكان الثغرات في حياتنا ... في حياتنا ... فيملئها أملا ... شغفا ... هوسا مفرحا ... نحو تلك الأحلام التي تدغدغ جدران عقولنا.... و قلوبنا ....
شخص يعلم جيدا اللحظة التي سنقول فيها :" حسنا كفانا ضعفا " ... " حان الوقت لنخبر العالم بأننا هنا " ... " حان الوقت لنبحث عن أرواحنا ... و ذواتنا " .... " حان الوقت لنغمض عينا واحدة فنواصل الحلم ... و بالعين الأخرى نتابع تحقيق الحلم في الواقع ..." فيسعى هو لتحقيقها معنا .....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
شخص رصيد صبره وإيمانه غير محـــــــدود ....
نحن هنا لنحول الأقوال ... و كلمات أسطر الكتب المبعثرة ... إلى أفعال ملموسة في حياتنا .... فتلك هي احدى خطوة من خطوات التغير .....
نقلت هذه الكلمات لتصل إلى حنايا قلوبكم فيثبت إيمانكم بأنفسكم ... و يثير في عقولكم تلك الرغبات المحفزة للنجاح ...
حفظكم المولى ووفقكم لما يرضاه و أنالكم مطالبكم وأمانيكم