خولة الجزائرية
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- جزائرية وافتخر
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 77
- نقاط التميز :
- 130
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/01/2011
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اهلا بالجميع
-----------
قلت لكم لن اهرب و لن استسلم ليست عادتي و تعرفون هذا عني،
و أنا كما قلتم تعرفونني جيدا و و تعلمون بما افكر
و أنا أقولك نفس الشيء و تدركون أني اعرف بما تفكرون فيه
حتى إن تهدم البناء سأعود لبناءه مهما كلف من زمن و جهد،
الوصول لأهدافنا هذا هو نحن ، أنتم و أنا هكذا خلقنا الله، تحقيق أهدافنا هو هدف حياتنا مهما كلفنا حتى من حياتنا الشخصية،
رسالة عبرت عن مدى تشبثنا بالأمل لتحقيق اهدافنا مهما كلف، حبا في الأخرين و من اجل الاخرين،
و حتى حبا في شخص واحد فقط سنبني هذا الأمل، و مع كل عثرة نعود من جديد مهما كلفنا الثمن، جهدا و زمن،
أساس عملنا هذا الصدق، نعم الصدق نحو الأخرين، و حسن الضن فيهم مهما كان و سمعنا من أخبار من غيرهم،
قد تصيبنا صدمات لا نرى بعدها الدنيا إلا خرابا، لكن فقط قطرة من الأمل كقطرات الندى التي تزين الورد فتزيده جمالا و لأخر قطرة تبقى متشبثة فيها نبقى نتأمل جمالها
نعم قطرة من الأمل تنجينا من النزول إلى ادنى درجات الانبطاح و الانهزام في انفسنا و الغرق في ظلماتها، و السماح للوساوس للنيل منا،
لن تأمرني نفسي و لا غيري من جديد، الحقيقة الوحيدة هي حبي لكم، و الحقيقة الوحيدة هو الوصول إلى حبكم لي، و لهذا هدفي الوحيد الأن الوصول إليه،
لا توجد اعتبارات اخرى الانطلاق من الصفر ليس عيبا، الصراخ من ألم السقطة ليس لا عيبا، النهوض و السقوط لم يكن عيبا،
العيب مع اول سقطة ان نستسلم للضروف، و ان نستسلم لأقوال الناس، أن نستسلم لأقوال انفسنا، باختصار الاستسلام مع اول حاجز من الناس ليس بعد حتى وصلنا لجدار عال لا باب فيه
اذكركم فقط، حاولو دائما الوصول لأهدافكم و لا تستسلموا لأحد و لا لنفسكم، و تحرو الصدق في مسيرتكم،
و اعلموا يقينا أني لن أتهاون و لن اتهاون يوما لتحقيق لا اقول هدفي لأنه ليس شيئا بل كل ما احببت
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اهلا بالجميع
-----------
قلت لكم لن اهرب و لن استسلم ليست عادتي و تعرفون هذا عني،
و أنا كما قلتم تعرفونني جيدا و و تعلمون بما افكر
و أنا أقولك نفس الشيء و تدركون أني اعرف بما تفكرون فيه
حتى إن تهدم البناء سأعود لبناءه مهما كلف من زمن و جهد،
الوصول لأهدافنا هذا هو نحن ، أنتم و أنا هكذا خلقنا الله، تحقيق أهدافنا هو هدف حياتنا مهما كلفنا حتى من حياتنا الشخصية،
رسالة عبرت عن مدى تشبثنا بالأمل لتحقيق اهدافنا مهما كلف، حبا في الأخرين و من اجل الاخرين،
و حتى حبا في شخص واحد فقط سنبني هذا الأمل، و مع كل عثرة نعود من جديد مهما كلفنا الثمن، جهدا و زمن،
أساس عملنا هذا الصدق، نعم الصدق نحو الأخرين، و حسن الضن فيهم مهما كان و سمعنا من أخبار من غيرهم،
قد تصيبنا صدمات لا نرى بعدها الدنيا إلا خرابا، لكن فقط قطرة من الأمل كقطرات الندى التي تزين الورد فتزيده جمالا و لأخر قطرة تبقى متشبثة فيها نبقى نتأمل جمالها
نعم قطرة من الأمل تنجينا من النزول إلى ادنى درجات الانبطاح و الانهزام في انفسنا و الغرق في ظلماتها، و السماح للوساوس للنيل منا،
لن تأمرني نفسي و لا غيري من جديد، الحقيقة الوحيدة هي حبي لكم، و الحقيقة الوحيدة هو الوصول إلى حبكم لي، و لهذا هدفي الوحيد الأن الوصول إليه،
لا توجد اعتبارات اخرى الانطلاق من الصفر ليس عيبا، الصراخ من ألم السقطة ليس لا عيبا، النهوض و السقوط لم يكن عيبا،
العيب مع اول سقطة ان نستسلم للضروف، و ان نستسلم لأقوال الناس، أن نستسلم لأقوال انفسنا، باختصار الاستسلام مع اول حاجز من الناس ليس بعد حتى وصلنا لجدار عال لا باب فيه
اذكركم فقط، حاولو دائما الوصول لأهدافكم و لا تستسلموا لأحد و لا لنفسكم، و تحرو الصدق في مسيرتكم،
و اعلموا يقينا أني لن أتهاون و لن اتهاون يوما لتحقيق لا اقول هدفي لأنه ليس شيئا بل كل ما احببت
إخواني الكرام اهلا بكم روادا للجاد زوار كنتم ام عابري سبيل،
قد نمر باحداث كثيرة في مسيرتنا، و قد نصتدم باناس و اشكال و حتى انفسنا ترجعنا للخلف و تبعدنا عن أحلامنا و اهدافنا، لكن المهم ان لا نستسلم لهم و نعيد الكرة و الكرة،
فإما نصل و إما ان نهلك دونه، و مع هذا كله يجب أو الأهم يجب ان نكون صادقين نحو هدفنا هذا عملا و قولا، لأن تحقيق أهدافنا هو قبل كل شيء حبا للأخرين،
للاستئناس
1- هل واجهتم يوما امرا أمام هدفكم و ارجعكم للمنطلق؟؟
2- هل يمكن اعتبار كل الحواجز الموضوعة امام طريقنا لتحقيق اهدافنا من غيرنا ام هناك ما هي اصلا منا ؟؟
3- هل الاستسلام واجب احيانا أم يجب الاستمرار مهما كلف؟ظ
4- هل انت محتاج لقطرة أمل فقط من الطرف الثاني لتعود و تستمر لتحقيق اهدافك و احلامك؟؟
5- هل انت انهزامي؟؟
6- الأهم في كل هذا لكم حر القلم