houssam ch
عضو نشيط
- البلد/ المدينة :
- زريبة الوادي
- العَمَــــــــــلْ :
- طالب
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 368
- نقاط التميز :
- 452
- التَـــسْجِيلْ :
- 24/04/2010
-|بسم الله الرحمن الرحيم|-
|[فَنٌّ يعشقه كل آدم .. و لا تتقنه كل حواء!]|
الحَيَاةُ الزَوجِيّة ( مَمْلَكَة )
تَتَرَبّعُ عَلَى عَرْشِهَا تِلْكَ المَلِكَةُ المُسَمَّاةُ ( حَوّاء ) ..
و تَرْغَبُ كلّ مَلِكَةٍ فِي أَنْ تَكونَ ( حَوّاء المِثَالِيّة ) فِي عُيونِ مَلِكِهَا ( آدم )
و إِنَّ أَعْظَمَ مَا يشدُّ الرّجلْ فِي المَرْأةِ هُوَ تِلْكَ الصِّفَةِ الَّتِي تَحْمِلُ فِي ثَنَايَاهَا
( كُلّ مَعانِي الجَمَالْ ),تِلْكَ الصِّفَة مَا هِيَ إِلاَّ ( حَدٌّ فَاصِل )
بَيْنَ شَخْصِيَّة الرَّجُلْ و شَخْصِيَّةُ المَرْأَة..
الأُنوثَة
|[فَنٌّ يعشقه كل آدم .. و لا تتقنه كل حواء!]|
الأُنوثَة هِيَ؛
●● الحَيَاءْ ..
اجعليها في تورّد خديكِ و ابتسامة رقيقة من شفتيك ِ وهروب عينيكِ أمام عينيه,
عندها ستشتعلين أنوثة في نظرِه ..
●● الرِقَّة ..
تكمن في إخفاض صوتكِ أثناء الحديث .. وليونة أطرافكِ في حركاتها ..
●● الحِكْمَة ..
فالمرأة الحكيمة في تصرّفاتها, الغير مندفعة في قراراتِها, و الَّتي ترجح عندها كفّة العقل أمام كفّة العواطف.. تثير إعجاب الرّجل الى حدٍ كبير !
●● العِلْمُ و الثَّقافَة..
فالثقافة تضفي لروحكِ جمالٌ خاصّ و لشخصيتكِ رونقٌ مميّز, فتصبحين و كأنكِ محاطة
بهالة من نور تخطفينَ فيها الأبصارْ ..
●● اللَّبَاقَة ..
لرقي ألفاظ حوّاء, و سموّ مفرداتِها المُنتقاة, و لعذوبةِ أبجديّاتها أثرٌ كبير على الرّجل..
●● الشَخصِيَّة القَوِيَّة ..
قوةُ الشخصِيَّة تكمنُ في تحمّل المسؤوليَّة, و الصّمود أمام العوائق الَّتي تكتسح حياة الزّوجين,
كما تكمن في أنْ تكون لحوّاء قراراتها و آرائها و أفكارها الخاصّة بها بعيداً عن الانجراف
وراء الأُخريات و السّعي لتقليدهمْ ..
●● الحَنَانْ ..
الحنانُ و العواطف الدّافئة موهبة مُنحت لكِ, فاستخدِميها لتدفئة مملكتكِ الخاصّة..
●● التَّواضُعْ ..
الأُنوثة تتعارض تعارضاً كلياً مع الغرور و الغطرسة.. و أنّ أكثر ما يكرهُه الرّجل في حوّاء
هو هذه الصّفة المُقيتة, فاحذري منْها..
●● التَّسَامُحْ ..
العفُو و التّسامحْ عطاءْ و الرّجل يعشقُ المرأة المِعطاءْ إلى حدِّ الجُنونْ..
●● الاحْتِرَامْ ..
كوني راقيةً باحترامكِ لزوجكِ’ فأنتِ تجعلينهُ سعيداً بذلك .. و حافِظي على طهارة الحبّ بينكمَا, فكم من حبّ قتِل بانعدامِ الاحترامْ بين الزّوجين!
وَمْضَة؛
حوّاء كائِنٌ جَميلْ عَلَى الإِطلاقْ فَلا تُوجَد امْرَأَة قَبِيحَة,
وَ لَكِنْ تُوْجَدْ امْرِأَة لا تَعْرف كَيْفَ تسْتَثْمِر أَجْمَلَ مَا فِيهَا !
"" للصراحة منقوووول""
كلمة شكر تكفي
|[فَنٌّ يعشقه كل آدم .. و لا تتقنه كل حواء!]|
الحَيَاةُ الزَوجِيّة ( مَمْلَكَة )
تَتَرَبّعُ عَلَى عَرْشِهَا تِلْكَ المَلِكَةُ المُسَمَّاةُ ( حَوّاء ) ..
و تَرْغَبُ كلّ مَلِكَةٍ فِي أَنْ تَكونَ ( حَوّاء المِثَالِيّة ) فِي عُيونِ مَلِكِهَا ( آدم )
و إِنَّ أَعْظَمَ مَا يشدُّ الرّجلْ فِي المَرْأةِ هُوَ تِلْكَ الصِّفَةِ الَّتِي تَحْمِلُ فِي ثَنَايَاهَا
( كُلّ مَعانِي الجَمَالْ ),تِلْكَ الصِّفَة مَا هِيَ إِلاَّ ( حَدٌّ فَاصِل )
بَيْنَ شَخْصِيَّة الرَّجُلْ و شَخْصِيَّةُ المَرْأَة..
الأُنوثَة
|[فَنٌّ يعشقه كل آدم .. و لا تتقنه كل حواء!]|
الأُنوثَة هِيَ؛
●● الحَيَاءْ ..
اجعليها في تورّد خديكِ و ابتسامة رقيقة من شفتيك ِ وهروب عينيكِ أمام عينيه,
عندها ستشتعلين أنوثة في نظرِه ..
●● الرِقَّة ..
تكمن في إخفاض صوتكِ أثناء الحديث .. وليونة أطرافكِ في حركاتها ..
●● الحِكْمَة ..
فالمرأة الحكيمة في تصرّفاتها, الغير مندفعة في قراراتِها, و الَّتي ترجح عندها كفّة العقل أمام كفّة العواطف.. تثير إعجاب الرّجل الى حدٍ كبير !
●● العِلْمُ و الثَّقافَة..
فالثقافة تضفي لروحكِ جمالٌ خاصّ و لشخصيتكِ رونقٌ مميّز, فتصبحين و كأنكِ محاطة
بهالة من نور تخطفينَ فيها الأبصارْ ..
●● اللَّبَاقَة ..
لرقي ألفاظ حوّاء, و سموّ مفرداتِها المُنتقاة, و لعذوبةِ أبجديّاتها أثرٌ كبير على الرّجل..
●● الشَخصِيَّة القَوِيَّة ..
قوةُ الشخصِيَّة تكمنُ في تحمّل المسؤوليَّة, و الصّمود أمام العوائق الَّتي تكتسح حياة الزّوجين,
كما تكمن في أنْ تكون لحوّاء قراراتها و آرائها و أفكارها الخاصّة بها بعيداً عن الانجراف
وراء الأُخريات و السّعي لتقليدهمْ ..
●● الحَنَانْ ..
الحنانُ و العواطف الدّافئة موهبة مُنحت لكِ, فاستخدِميها لتدفئة مملكتكِ الخاصّة..
●● التَّواضُعْ ..
الأُنوثة تتعارض تعارضاً كلياً مع الغرور و الغطرسة.. و أنّ أكثر ما يكرهُه الرّجل في حوّاء
هو هذه الصّفة المُقيتة, فاحذري منْها..
●● التَّسَامُحْ ..
العفُو و التّسامحْ عطاءْ و الرّجل يعشقُ المرأة المِعطاءْ إلى حدِّ الجُنونْ..
●● الاحْتِرَامْ ..
كوني راقيةً باحترامكِ لزوجكِ’ فأنتِ تجعلينهُ سعيداً بذلك .. و حافِظي على طهارة الحبّ بينكمَا, فكم من حبّ قتِل بانعدامِ الاحترامْ بين الزّوجين!
وَمْضَة؛
حوّاء كائِنٌ جَميلْ عَلَى الإِطلاقْ فَلا تُوجَد امْرَأَة قَبِيحَة,
وَ لَكِنْ تُوْجَدْ امْرِأَة لا تَعْرف كَيْفَ تسْتَثْمِر أَجْمَلَ مَا فِيهَا !
"" للصراحة منقوووول""
كلمة شكر تكفي