melissa
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 12924
- البلد/ المدينة :
- jijel
- العَمَــــــــــلْ :
- طالبة جامعية
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 6768
- نقاط التميز :
- 6286
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/02/2011
سجل بمركز إجراء اغزر أمقران في بجاية منذ اليوم الأول من امتحان البكالوريا، محاولات غش جماعية باستعمال العنف والاستفزاز من قبل المترشحين ضد الأساتذة والملاحظين، وهي المحاولات التي تتكرر في هذا المركز في كل موسم.
قال نوار العربي رئيس المجلس الوطني لأساتذة الثانوي والتقني لـ''الخبر'' إن هذه المحاولات تكررت هذا الموسم مثل الموسم السابق وفي نفس المركز، مشيرا إلى أن وقوف الأساتذة والملاحظين وصبرهم منع من وقوع اعتداءات ومحاولات غش باستعمال العنف، وأضاف المتحدث أن وزارة التربية والديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، ومديرية التربية لبجاية أوفدت أمس ثلاث لجان للتحقيق في الحادثة بعد شكاوى وردت من رئيس المركز. ويؤكد مسؤول ''الكنابست'' أن المترشحين في هذا المركز تعودوا على مثل هذه المحاولات اليائسة للغش في البكالوريا من خلال خروجهم بالقوة ثلاث إلى أربع مرات متتالية بحجة الذهاب إلى المرحاض، وهي العملية التي تتكرر لمرات متتالية باستعمال عبارات مسيئة للحراس والأساتذة المشرفين على المراقبة.
وأكد المتحدث على ضرورة أن يتخذ الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات إجراءات ردعية وعقابية في حق هؤلاء، من خلال غلق المركز نهائيا وتحويله إلى مدينة أخرى. يحدث هذا رغم أن الأساتذة الحراس تم جلبهم الموسم الماضي من مدينة سيدي عيش، وهذا الموسم تم جلبهم من مدينة أقبو، لكن المشكل لم يحل بالمركز.
منقول من جريدة الخبر الجزائري
قال نوار العربي رئيس المجلس الوطني لأساتذة الثانوي والتقني لـ''الخبر'' إن هذه المحاولات تكررت هذا الموسم مثل الموسم السابق وفي نفس المركز، مشيرا إلى أن وقوف الأساتذة والملاحظين وصبرهم منع من وقوع اعتداءات ومحاولات غش باستعمال العنف، وأضاف المتحدث أن وزارة التربية والديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، ومديرية التربية لبجاية أوفدت أمس ثلاث لجان للتحقيق في الحادثة بعد شكاوى وردت من رئيس المركز. ويؤكد مسؤول ''الكنابست'' أن المترشحين في هذا المركز تعودوا على مثل هذه المحاولات اليائسة للغش في البكالوريا من خلال خروجهم بالقوة ثلاث إلى أربع مرات متتالية بحجة الذهاب إلى المرحاض، وهي العملية التي تتكرر لمرات متتالية باستعمال عبارات مسيئة للحراس والأساتذة المشرفين على المراقبة.
وأكد المتحدث على ضرورة أن يتخذ الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات إجراءات ردعية وعقابية في حق هؤلاء، من خلال غلق المركز نهائيا وتحويله إلى مدينة أخرى. يحدث هذا رغم أن الأساتذة الحراس تم جلبهم الموسم الماضي من مدينة سيدي عيش، وهذا الموسم تم جلبهم من مدينة أقبو، لكن المشكل لم يحل بالمركز.
منقول من جريدة الخبر الجزائري