نجم الإسلام
طاقم الإشراف العام
- رقم العضوية :
- 192
- العَمَــــــــــلْ :
- التربية و التعليم
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 5608
- نقاط التميز :
- 8397
- التَـــسْجِيلْ :
- 06/06/2009
الدوام في الإبتدائي سيستمر إلى غاية الساعة الرابعة زوالا لباقي السنوات
مغادرة الدراسة على الساعة 14,30للسنة الأولى و الثانية فقط
يجتمع اليوم، الأمين العام لوزارة التربية الوطنية أبو بكر خالدي مع إطارات مديريات التربية الوطنية لشرح الإجراءات الجديدة التي تضمنها المنشور الوزاري المتعلق بالنشاطات اللاصفية، إضافة إلى التطرق إلى الوتيرة المدرسية.
وسيتعرض الاجتماع الذي سيترأسه الأمين العام لوزارة التربية، إلى أهم الإجراءات التي تضمنها المنشور الخاص بالنشاطات اللاصفية التي ستدخل حيز التطبيق بداية من الدخول المدرسي المقبل 2011-2012 ، على غرار إدراج النشاطات اللاصفية في جدول توقيت الأساتذة، فيما يتم العمل بالتناوب بين الأساتذة مساء كل يوم الثلاثاء، كما سيتطرق المجتمعون إلى ملف تخفيف المناهج من المواضيع المتكررة وطبعها في وثيقة واحدة لكل مستوى دراسي، بخلاف الوثائق التي كانت تستعمل قبل جوان 2011 ، حيث سيتم إلغاء المناهج السابقة.
كما سيقدم قرص مضغوط يتضمن المناهج و الوثائق المرفقة للمناهج، إضافة إلى التدرجات السنوية للتعلمات في مرحلة التعليم، في حين سيتم الإعلان أن إجراء الخروج من المؤسسات التعليمية على الساعة الـ14,30 يخص فقط السنة الأولى والثانية ابتدائي.
وفي سياق ذي صلة؛ يتواصل الدوام إلى غاية الساعة الرابعة والربع، فيما تقدر عدد الحصص الأسبوعية للسنة أولى والثانية ابتدائي بـ28 حصة أسبوعية، بمعدل 45 دقيقة لكل حصة، و30 حصة للسنة الثالثة ابتدائي، أما السنة الخامسة و الرابعة فيدرسون 32 حصة في الأسبوع.
بالمقابل حددت وزارة التربية الوطنية مدة أسبوع من أجل إجراء عملية التقويم لكل فصل دراسي، مع العلم أنّ هذه العملية ممتدة وتتضمن المراحل الآتية، وهي مرحلة الاختبارات الفصلية، ومرحلة تصحيح الأستاذ للاختبارات، لتليها مرحلة متعلقة بإجراء التصحيح النموذجي، ومراقبة علامات التلاميذ المحصل عليها في أوراق الاختبارات، و أخيرا مرحلة تسليم النتائج للأولياء.
وأشارت الوثيقة ذاتها؛ إلى أن عملية تخفيف المناهج لسنة 2011 قد راعت مدة السنة الدراسية والمقدرة بـ33 أسبوعا للسنة الخامسة ابتدائي و 36 أسبوعا لسنة الأولى والثانية و الثالثة والرابعة، تخصص أربعة منها للتقويم، حيث يخصص أسبوع واحد في بداية السنة الدراسية للتقييم التشخيصي، وأسبوع في كل فصل دراسي يوافق الزمن اللازم لإنجاز مختلف أنشطة التقييم، في الوقت الذي يستند إلى هذه الوثيقة من أجل إنجاز النشاطات التربوية، بالإضافة إلى الوثائق المرافقة لها.
المصدر
مغادرة الدراسة على الساعة 14,30للسنة الأولى و الثانية فقط
يجتمع اليوم، الأمين العام لوزارة التربية الوطنية أبو بكر خالدي مع إطارات مديريات التربية الوطنية لشرح الإجراءات الجديدة التي تضمنها المنشور الوزاري المتعلق بالنشاطات اللاصفية، إضافة إلى التطرق إلى الوتيرة المدرسية.
وسيتعرض الاجتماع الذي سيترأسه الأمين العام لوزارة التربية، إلى أهم الإجراءات التي تضمنها المنشور الخاص بالنشاطات اللاصفية التي ستدخل حيز التطبيق بداية من الدخول المدرسي المقبل 2011-2012 ، على غرار إدراج النشاطات اللاصفية في جدول توقيت الأساتذة، فيما يتم العمل بالتناوب بين الأساتذة مساء كل يوم الثلاثاء، كما سيتطرق المجتمعون إلى ملف تخفيف المناهج من المواضيع المتكررة وطبعها في وثيقة واحدة لكل مستوى دراسي، بخلاف الوثائق التي كانت تستعمل قبل جوان 2011 ، حيث سيتم إلغاء المناهج السابقة.
كما سيقدم قرص مضغوط يتضمن المناهج و الوثائق المرفقة للمناهج، إضافة إلى التدرجات السنوية للتعلمات في مرحلة التعليم، في حين سيتم الإعلان أن إجراء الخروج من المؤسسات التعليمية على الساعة الـ14,30 يخص فقط السنة الأولى والثانية ابتدائي.
وفي سياق ذي صلة؛ يتواصل الدوام إلى غاية الساعة الرابعة والربع، فيما تقدر عدد الحصص الأسبوعية للسنة أولى والثانية ابتدائي بـ28 حصة أسبوعية، بمعدل 45 دقيقة لكل حصة، و30 حصة للسنة الثالثة ابتدائي، أما السنة الخامسة و الرابعة فيدرسون 32 حصة في الأسبوع.
بالمقابل حددت وزارة التربية الوطنية مدة أسبوع من أجل إجراء عملية التقويم لكل فصل دراسي، مع العلم أنّ هذه العملية ممتدة وتتضمن المراحل الآتية، وهي مرحلة الاختبارات الفصلية، ومرحلة تصحيح الأستاذ للاختبارات، لتليها مرحلة متعلقة بإجراء التصحيح النموذجي، ومراقبة علامات التلاميذ المحصل عليها في أوراق الاختبارات، و أخيرا مرحلة تسليم النتائج للأولياء.
وأشارت الوثيقة ذاتها؛ إلى أن عملية تخفيف المناهج لسنة 2011 قد راعت مدة السنة الدراسية والمقدرة بـ33 أسبوعا للسنة الخامسة ابتدائي و 36 أسبوعا لسنة الأولى والثانية و الثالثة والرابعة، تخصص أربعة منها للتقويم، حيث يخصص أسبوع واحد في بداية السنة الدراسية للتقييم التشخيصي، وأسبوع في كل فصل دراسي يوافق الزمن اللازم لإنجاز مختلف أنشطة التقييم، في الوقت الذي يستند إلى هذه الوثيقة من أجل إنجاز النشاطات التربوية، بالإضافة إلى الوثائق المرافقة لها.
المصدر