elhameli
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- بلدة العلم والجهاد الهامل
- العَمَــــــــــلْ :
- étudiant
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 274
- نقاط التميز :
- 261
- التَـــسْجِيلْ :
- 23/08/2011
-لو عذبوني بالنار...بالليـل والنهار...و لو مزقوا جسدي بالمنشار...ولو أجبروني على الانتحار...أقول كلمة باختصار...وانطقها بعـزة وإصرار...و أرددها بتكرار..... جزائري بكل إفتخـار افدي روحي على هاد الشعار(الله_ الجزائر_ بوتفليقة)
-كلنا واحد ضد ابواق الفتنة و يهود الخنزير
-يا محمد مبروك عليك الجزائر عادت ليك....يوم 19مارس1962هتفت الجزائريات بهذه الهتافات في حين كان رجال الجزائر في الجبهة بعدما قال شارل ديغول خرجت الجزائر عن الإسلام و لن تعود إليه
-اكم تعييو في رواحكم لن تكون ثورة اليوم و لا غدا و لا السنة المقبلة نحن متحضرون نحل مشاكلنا بالتفاوض ما بين النقابات و الأحزاب و المجتمعات المدنية مع الدولتنا. إنكم متأخرون جدا الجزائر قامت بالإصلاحات منذ تولي رئسنا بوتفليقة نحن الشعب الجزائري ألي اخترناه ... لسنا همج لإحراق بلدنا الحبيب. الجزائر أمانة الشهداء نفديها بأرواحنا و أموالنا. أما من يختلس و يأكل مال الشعب فهذا نتركه للدولة الجزائرية لمحاكمته و إنزال عليه أشد العقوبات..... نحن نثق في الرئيس بوتفليقة... لأن الخراب و الدماء لن يحل المشاكل و إنما يؤزمها أكثر و يخرج منها الإنتهازيين رابحين و يصبحون أكثر غنا .أما الشعب فيبقى على حالته السابقة لن يتغير شيء. هذه نصيحة من شعب قام بالثورة و سالت دماء و أنتهز الفرصة الإنتهازيين . أما الشعب فكان يقتل و يذبح . لا أتمنى هذا لإخواني العرب فجاء زعيمنا عبد العزيز بوتفليقة و أغلق الباب عليهم و قام بإخماد نار الفتنة التي كنا نقول أننا لا نستطيع أبدا الخروج من هذه المحنة و كنا ننتظر من يخرجنا من النفق .فبعثه الله لنا و خرجنا أكثر قوة. و أكثر عزيمة على أن لن نكرر نفس الأخطاء السابقة... و الآن نسمع و نقرأ لأعداء الجزائر يريدوننا إحراق بلادنا مرة أخرى. و نكران خير رئيسنا العزيز و بعضهم سبه. لعنك الله و إن كنت رجل فوجيهني و سب أمامي زعيمنا و الله غير أقطع رأسك بالسيف. يا جبان. قال لي أحدهم هههه أنت شيات.. قلت له زعيمنا و الله لا يعرفني و لا أعرفه شخصيا. و ايضا أنا و الله غير شعبي بسيط و زوالي . و لكن نحن كنا نبحث عن لهنا. و لكن رئيسنا أتى لنا بالهنا و الرفاهية . نحن الجزائريين لن نكذب كنا شيء و أصبحنا شيء آخر الجزائري يأخذ السكن ببلاش و الله كل 6 أشهر توزع سكنات للشعب ببلاش و هذا منذ زمن موش لأن الثورات في البلدان العربية .. الجزائري يشعر بالتغيير و ننتظر أكثر من هذا على كل حال و لكن بالصبر و الثقة في سلطاتنا و في رئيسنا يحيا رئيسنا و تحيا الجزائر.0... و الحمد و الشكر كله لله ربي العالمين.
-اذا كان الخروج يوم 17 سبتمبر للشوارع الجزائرية فلتكن خرجة لكن
.
.
.
ننظف احيائنا و طرقاتنا و نتعاون على اسكات جميع من يريد الفتنة في بلادنا خاوتي
والله لو ان الناس تخرج لكي نقوم باعمال خيرية تكون اجمل رسالة للعالم ان الجزائريين على كلمة واحدة و متحدين ♥
-كلنا واحد ضد ابواق الفتنة و يهود الخنزير
-يا محمد مبروك عليك الجزائر عادت ليك....يوم 19مارس1962هتفت الجزائريات بهذه الهتافات في حين كان رجال الجزائر في الجبهة بعدما قال شارل ديغول خرجت الجزائر عن الإسلام و لن تعود إليه
-اكم تعييو في رواحكم لن تكون ثورة اليوم و لا غدا و لا السنة المقبلة نحن متحضرون نحل مشاكلنا بالتفاوض ما بين النقابات و الأحزاب و المجتمعات المدنية مع الدولتنا. إنكم متأخرون جدا الجزائر قامت بالإصلاحات منذ تولي رئسنا بوتفليقة نحن الشعب الجزائري ألي اخترناه ... لسنا همج لإحراق بلدنا الحبيب. الجزائر أمانة الشهداء نفديها بأرواحنا و أموالنا. أما من يختلس و يأكل مال الشعب فهذا نتركه للدولة الجزائرية لمحاكمته و إنزال عليه أشد العقوبات..... نحن نثق في الرئيس بوتفليقة... لأن الخراب و الدماء لن يحل المشاكل و إنما يؤزمها أكثر و يخرج منها الإنتهازيين رابحين و يصبحون أكثر غنا .أما الشعب فيبقى على حالته السابقة لن يتغير شيء. هذه نصيحة من شعب قام بالثورة و سالت دماء و أنتهز الفرصة الإنتهازيين . أما الشعب فكان يقتل و يذبح . لا أتمنى هذا لإخواني العرب فجاء زعيمنا عبد العزيز بوتفليقة و أغلق الباب عليهم و قام بإخماد نار الفتنة التي كنا نقول أننا لا نستطيع أبدا الخروج من هذه المحنة و كنا ننتظر من يخرجنا من النفق .فبعثه الله لنا و خرجنا أكثر قوة. و أكثر عزيمة على أن لن نكرر نفس الأخطاء السابقة... و الآن نسمع و نقرأ لأعداء الجزائر يريدوننا إحراق بلادنا مرة أخرى. و نكران خير رئيسنا العزيز و بعضهم سبه. لعنك الله و إن كنت رجل فوجيهني و سب أمامي زعيمنا و الله غير أقطع رأسك بالسيف. يا جبان. قال لي أحدهم هههه أنت شيات.. قلت له زعيمنا و الله لا يعرفني و لا أعرفه شخصيا. و ايضا أنا و الله غير شعبي بسيط و زوالي . و لكن نحن كنا نبحث عن لهنا. و لكن رئيسنا أتى لنا بالهنا و الرفاهية . نحن الجزائريين لن نكذب كنا شيء و أصبحنا شيء آخر الجزائري يأخذ السكن ببلاش و الله كل 6 أشهر توزع سكنات للشعب ببلاش و هذا منذ زمن موش لأن الثورات في البلدان العربية .. الجزائري يشعر بالتغيير و ننتظر أكثر من هذا على كل حال و لكن بالصبر و الثقة في سلطاتنا و في رئيسنا يحيا رئيسنا و تحيا الجزائر.0... و الحمد و الشكر كله لله ربي العالمين.
-اذا كان الخروج يوم 17 سبتمبر للشوارع الجزائرية فلتكن خرجة لكن
.
.
.
ننظف احيائنا و طرقاتنا و نتعاون على اسكات جميع من يريد الفتنة في بلادنا خاوتي
والله لو ان الناس تخرج لكي نقوم باعمال خيرية تكون اجمل رسالة للعالم ان الجزائريين على كلمة واحدة و متحدين ♥