بدرة بكار
عضو مساهم
- البلد/ المدينة :
- غليزان-س.م.بن عودة
- العَمَــــــــــلْ :
- صاحبة مكتبة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 60
- نقاط التميز :
- 145
- التَـــسْجِيلْ :
- 11/08/2011
قصة أثارتني كيف للمسلمين بما فيهم السنة و الشيعة يؤمنون بهذه الخرافات
و الغريب انني تعلمت في صغري ان المجتمعات الامية الجاهلة هي اكثر المجتمعات التي تنتشر فيها البدع و الخرفات لكن هذه النظرية غير صحيحة فكما يعلم الجميع ان نسبة الامية في العراق صفر بالمائة و ان لديها اكثر من مليون عالم في مختلف المجالات و ها نحن نسمع اليوم عن خرافة صدقها الناس بغض النظر عن كونهم شيعة او سنة او انهم مسيح
اليكم القصة
قصة وكرامة مزعومة تناقلها الشيعة بالتصديق في بلاد الرافدين ( العراق ) ..
القصة كالتالي :
نذر احد الروافض ان يذبح خروفاً لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وكانت هذه عادة له كل عام ان يذبح لعلي بن ابي طالب ولا يذبح للعلي العظيم ..
ولكن صاحب الخروف تبأطا وتأخر في الذبح ونوى ان يؤجل الذبح حتى عاشوراء القادم ليكسب الأجرين كما زعم :
أجر الوفاء بنذر علي بن ابي طالب !
وأجر فضل ايام عاشوراء !
ولكنه في نام تللك الليلة وحلم حلماً عجيبا ً..!!
راي أمير المؤمنين علي بن ابي طالب في المنام وهو غاضب ويقول : لماذا لم تذبح الخروف ..؟
هذا الخروف لي !
(( وكأن علي بن ابي طالب - رضي الله عنه - غار من ابنه الحسين ))
ثم قام علي اخذ سيفه ذو الفقار ورسم على قرن الخروف رسماً يشبة صورة سيفه ذو الفقار ..
فلما استيقظ الرجل من نومه ..ذهب لخروفه وكانت المفأجاة !!
وجد الرسم الذي رسم أمير المؤمنين في المنام على قرن الخروف ..
وبعد ذلك انتشر الخبر وصار الخروف مشهوراً وجاء إليه الناس افواجاً يتبركون به ويلتمسونه ويتمسحون به طلباً للبركة وقضاء الحوائج ..
اللهم جنبنا الكفر و الشرك
و الغريب انني تعلمت في صغري ان المجتمعات الامية الجاهلة هي اكثر المجتمعات التي تنتشر فيها البدع و الخرفات لكن هذه النظرية غير صحيحة فكما يعلم الجميع ان نسبة الامية في العراق صفر بالمائة و ان لديها اكثر من مليون عالم في مختلف المجالات و ها نحن نسمع اليوم عن خرافة صدقها الناس بغض النظر عن كونهم شيعة او سنة او انهم مسيح
اليكم القصة
قصة وكرامة مزعومة تناقلها الشيعة بالتصديق في بلاد الرافدين ( العراق ) ..
القصة كالتالي :
نذر احد الروافض ان يذبح خروفاً لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وكانت هذه عادة له كل عام ان يذبح لعلي بن ابي طالب ولا يذبح للعلي العظيم ..
ولكن صاحب الخروف تبأطا وتأخر في الذبح ونوى ان يؤجل الذبح حتى عاشوراء القادم ليكسب الأجرين كما زعم :
أجر الوفاء بنذر علي بن ابي طالب !
وأجر فضل ايام عاشوراء !
ولكنه في نام تللك الليلة وحلم حلماً عجيبا ً..!!
راي أمير المؤمنين علي بن ابي طالب في المنام وهو غاضب ويقول : لماذا لم تذبح الخروف ..؟
هذا الخروف لي !
(( وكأن علي بن ابي طالب - رضي الله عنه - غار من ابنه الحسين ))
ثم قام علي اخذ سيفه ذو الفقار ورسم على قرن الخروف رسماً يشبة صورة سيفه ذو الفقار ..
فلما استيقظ الرجل من نومه ..ذهب لخروفه وكانت المفأجاة !!
وجد الرسم الذي رسم أمير المؤمنين في المنام على قرن الخروف ..
وبعد ذلك انتشر الخبر وصار الخروف مشهوراً وجاء إليه الناس افواجاً يتبركون به ويلتمسونه ويتمسحون به طلباً للبركة وقضاء الحوائج ..
اللهم جنبنا الكفر و الشرك