mohamed2600
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 33151
- البلد/ المدينة :
- medea
- العَمَــــــــــلْ :
- تاجر
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 8699
- نقاط التميز :
- 11811
- التَـــسْجِيلْ :
- 27/01/2012
لا تقول عليها إمرأة غبية ولا أُمية ولا حجرية !
لأنها كانت تحلم أن تراك أسعد من تحت السماء ..
وأهنأ من على الأرض !
وحين كانت تتمزق غيرة عليك منهن.. لم تكن إمرأة قبيحة ..
لكنها كانت بك أميرة تأبى أن تُشاركها جواريها بك !
وحين كانت تستتر عند محادثتك ..وتغلق الأبواب ..
تختفي عن الأنظار !
لم تكن امرأة ( لعوب )..
لكنها كانت تمارس حقها كإنسانة في الفرح!
وحين كانت ترسل لك رسائلها في ليالي الحنين إليك
لم تكن امرأة بلا ثمن ورخيصه...
لكنها كانت تفضل الفرار إليك منك..
على الفرار منك لسواك !!
وحين كانت تجادلك في الحب وتماطلك في اللقاء..
لم تكن امرأة عابثة ..
لكن فقدانك كان يُرعبها ..
فكانت تحاول الاحتفاظ بك في حياتها أطول ... فترة من العمر !
وحين كانت تتجاهل رغبة الأمومة في داخلها وعدم الزواج من آخر .. لم تكن امرأة عاقراً ...
لكنها كانت ترتعب من إنجاب طفل لست أنت أباه !!
وحين كانت تنتظر هداياك في يوم ميلادها .. لم تكن امرأة مادية ..
لكنها كانت تحلم بأن تقتني من رائحتك شيئاً ...
يبقى كالتذكار منك .. !!
وحين كانت تتفنن في طرق بابك.. واختراع الأسباب لم تكن امرأة خبيثة ..ولا ماكرة
لكنك كنت طوق نجاتها ..تلجأ عند الغرق إليك كي تستمر في الحياة !!
فا لذلك لم تكن شيئا عابراً في حياتها ..
فلو كنت في حياتها شيئاً عابراً !
ما همها فرحك .. ولا ألمها حزنك .... !!!!
لاكنهااااا احبتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتك فعلا....
لأنها كانت تحلم أن تراك أسعد من تحت السماء ..
وأهنأ من على الأرض !
وحين كانت تتمزق غيرة عليك منهن.. لم تكن إمرأة قبيحة ..
لكنها كانت بك أميرة تأبى أن تُشاركها جواريها بك !
وحين كانت تستتر عند محادثتك ..وتغلق الأبواب ..
تختفي عن الأنظار !
لم تكن امرأة ( لعوب )..
لكنها كانت تمارس حقها كإنسانة في الفرح!
وحين كانت ترسل لك رسائلها في ليالي الحنين إليك
لم تكن امرأة بلا ثمن ورخيصه...
لكنها كانت تفضل الفرار إليك منك..
على الفرار منك لسواك !!
وحين كانت تجادلك في الحب وتماطلك في اللقاء..
لم تكن امرأة عابثة ..
لكن فقدانك كان يُرعبها ..
فكانت تحاول الاحتفاظ بك في حياتها أطول ... فترة من العمر !
وحين كانت تتجاهل رغبة الأمومة في داخلها وعدم الزواج من آخر .. لم تكن امرأة عاقراً ...
لكنها كانت ترتعب من إنجاب طفل لست أنت أباه !!
وحين كانت تنتظر هداياك في يوم ميلادها .. لم تكن امرأة مادية ..
لكنها كانت تحلم بأن تقتني من رائحتك شيئاً ...
يبقى كالتذكار منك .. !!
وحين كانت تتفنن في طرق بابك.. واختراع الأسباب لم تكن امرأة خبيثة ..ولا ماكرة
لكنك كنت طوق نجاتها ..تلجأ عند الغرق إليك كي تستمر في الحياة !!
فا لذلك لم تكن شيئا عابراً في حياتها ..
فلو كنت في حياتها شيئاً عابراً !
ما همها فرحك .. ولا ألمها حزنك .... !!!!
لاكنهااااا احبتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتك فعلا....