أحمد بوبيدي
طاقم المشرفين
- رقم العضوية :
- 38633
- البلد/ المدينة :
- اولاد حملة
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 7513
- نقاط التميز :
- 9326
- التَـــسْجِيلْ :
- 18/03/2012
مع تفاقم الأحداث المحلية والعالمية.. يتساءل البعض ماذا يعني هذا التفاقم للمرأة... صاحبة الاهتمامات الجمالية في اللباس والجسم ولا يخلو هم الماكياج وجمال الوجه في أكابر اهتماماتها..
إن أحداث العالم ومآسي المسلمين وتكاثر التفجيرات وسط الموج الحاصل من التكهنات وراء الأسباب المدبرة لهذه الأحداث يرى البعض ضعف الواقع وكثرة الداعين للإصلاحات.. كل على طريقته.
حينها تجد المرأة تدور حول دائرة مفرغة.. ليقع منها تصرفات خاطئة مؤسفة.. حتى ولو كانت متعلمة..
فالخوف من الأحداث.. والسكوت المطلق..... ديدن الكثير منهن... وهذا غلط كبير.. فالواقع يتطلب منا نحن المسلمين بحق أن نتكلم بجرأة فنعلم أبناءنا حقيقة الإسـلام... نعلم أزواجنا حقيقة النصرة للإسلام وفق ما يريده الله... لتكون المرأة هي المتحدثة وليست المتلقية..
وعند قسمة النساء إلى صنفين.. كان ما سبق هو الصنف الأول.. وأما الصنف الآخر فعدم الإحساس بل والجفاء عن كل ما يدور في الساحة.. وإذا تأثرت قليلا قالت (الله يعين) ومجرد هتافات لا فائدة منها..
فمع أنها المربية الأولى... مهما ادعى البعض أن الأفكار وليدة التأثر من الزمن الجديد... فتلقى المرأة لم تبن الأساس كما ينبغي.. لذا كان تربع الأفكار على أساس خرب سهلا للطالبين....
والمؤسف حقاً.. ألا تفكر المرأة كيف تجدد فيمن حولها مفهوم الاستقامة ومفهوم الارتقاء بالإسلام لا ما يظنه الكثير.. بأنها هي المظلومة ولا بد من الاهتمام بها.. وما أعظم مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمتى ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله).
ومع التأكيد على أن تغرس المرأة في الجيل الجديد حب القيادة الحقيقية.. وفق الإصلاحات المطلوبة لا المختلقة..
ونعجب أن يكون البعض من النساء لا يعي ما يحدث.. نحن لا نربك وإنما نوضح أن هناك حقائق لابد أن تعرفها المرأة والمرأة بالذات..... فالتفجيرات نوع.. وإشغال المرأة فكرياً نوع.... وكلاهما مهم
بل الاهتمام بالمرأة في الوقت الراهن من خلال الفضائيات.. والمجلات.... فن يتقنه أهله.. مع الأسف..
ومع الإيمان بأهمية إدراك حجم المؤمل وضخامته، وضرورة وضع الأمور في نصابها الصحيح دون تهوين؛ وكما يقال: (ليس العاقل من يعرف الخير من الشر، ولكن العاقل من يعرف خير الخيْرين وشر الشرَّيْن)..
* والمشكلة إن أكثر النساء اليوم تفتقد حياتها المخزون الإيمان فكل ما تراها..
(يالله الحيطة..))
وهذه أقسى المشاكل .........
إن أحداث العالم ومآسي المسلمين وتكاثر التفجيرات وسط الموج الحاصل من التكهنات وراء الأسباب المدبرة لهذه الأحداث يرى البعض ضعف الواقع وكثرة الداعين للإصلاحات.. كل على طريقته.
حينها تجد المرأة تدور حول دائرة مفرغة.. ليقع منها تصرفات خاطئة مؤسفة.. حتى ولو كانت متعلمة..
فالخوف من الأحداث.. والسكوت المطلق..... ديدن الكثير منهن... وهذا غلط كبير.. فالواقع يتطلب منا نحن المسلمين بحق أن نتكلم بجرأة فنعلم أبناءنا حقيقة الإسـلام... نعلم أزواجنا حقيقة النصرة للإسلام وفق ما يريده الله... لتكون المرأة هي المتحدثة وليست المتلقية..
وعند قسمة النساء إلى صنفين.. كان ما سبق هو الصنف الأول.. وأما الصنف الآخر فعدم الإحساس بل والجفاء عن كل ما يدور في الساحة.. وإذا تأثرت قليلا قالت (الله يعين) ومجرد هتافات لا فائدة منها..
فمع أنها المربية الأولى... مهما ادعى البعض أن الأفكار وليدة التأثر من الزمن الجديد... فتلقى المرأة لم تبن الأساس كما ينبغي.. لذا كان تربع الأفكار على أساس خرب سهلا للطالبين....
والمؤسف حقاً.. ألا تفكر المرأة كيف تجدد فيمن حولها مفهوم الاستقامة ومفهوم الارتقاء بالإسلام لا ما يظنه الكثير.. بأنها هي المظلومة ولا بد من الاهتمام بها.. وما أعظم مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمتى ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله).
ومع التأكيد على أن تغرس المرأة في الجيل الجديد حب القيادة الحقيقية.. وفق الإصلاحات المطلوبة لا المختلقة..
ونعجب أن يكون البعض من النساء لا يعي ما يحدث.. نحن لا نربك وإنما نوضح أن هناك حقائق لابد أن تعرفها المرأة والمرأة بالذات..... فالتفجيرات نوع.. وإشغال المرأة فكرياً نوع.... وكلاهما مهم
بل الاهتمام بالمرأة في الوقت الراهن من خلال الفضائيات.. والمجلات.... فن يتقنه أهله.. مع الأسف..
ومع الإيمان بأهمية إدراك حجم المؤمل وضخامته، وضرورة وضع الأمور في نصابها الصحيح دون تهوين؛ وكما يقال: (ليس العاقل من يعرف الخير من الشر، ولكن العاقل من يعرف خير الخيْرين وشر الشرَّيْن)..
* والمشكلة إن أكثر النساء اليوم تفتقد حياتها المخزون الإيمان فكل ما تراها..
(يالله الحيطة..))
وهذه أقسى المشاكل .........