hamide
طاقم مستشاري المنتدى
- رقم العضوية :
- 53663
- البلد/ المدينة :
- Algérie mostaganem
- العَمَــــــــــلْ :
- ممرض للصحه العموميه
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1515
- نقاط التميز :
- 1890
- التَـــسْجِيلْ :
- 06/07/2012
البحر يعالج الاكتئاب
أشارت أحدث الأبحاث العلمية إلى أهمية الاستحمام في البحر والجلوس
على شاطئه للتخلص من الأمراض النفسية والعضوية ، خاصة أن العلاج في
المياه المالحة أحد طرق العلاج المعترف بها في الأوساط الطبية على المستوى
العالمي ويوجد تنظيم طبي دولي يهتم بهذه النوعية من العلاج وهو
الإتحاد الدولي للعلاج بالمناخ ومياه البحار.
ويشير الأطباء إلى أن ملح البحر له مفعول تنظيفي هائل إلى جانب أثره
المرطب للجلد وذلك إذا تم تدليك الجسم به لذلك فإن الإستحمام بمياه البحر
يؤدي إلى إستعادة بشرة الجلد حيويتها وسلامتها كما يعمل على إزالة قشور
الجلد وتنشيط مسامه والحد من المتاعب الجلدية وحب الشباب وإلتهاب الثنايا
والإحمرار وكذلك يحافظ على نعومة الجلد ووقايته وشفائه من القروح
والإكزيما لذلك هناك اتجاه إلى الإستفادة من المنتجات البحرية واستخدامها
في أشكال عديده مثل الصابون والكريم والمراهم ، بإعتبارها ناجحة في تجميل
البشرة وإحتفاظها بنضارتها وحيويتها .
وأثبتت الأبحاث العلمية الحديثة أهمية الاستحمام في البحر للتخلص من الإجهاد
والاكتئاب والأرق والتوتر العصبي الزائد خاصة أن الموجات الصوتية المختلفة
التي تحدثها المخلوقات العديدة والمتنوعة التي تعيش داخله وحركة المياه المستمرة
تصنع سيمفونية رائعة لها أثرها العلاجي الفعال .
والإستحمام داخل البحر يعرض الجسم لضغط يختلف بإختلاف العمق
فالعمق العادي له أثر إيجابي في تنشيط الدورة الدموية وتخفف الآم الروماتيزم والتصلب
والتشنج العضلي وهذه الاستجابة ناتجة عن توفر العوامل الثلاثة من ضغط وحرارة
وأملاح في مياه البحر كما أن الجلوس على شاطئ البحر ومتابعة منظره
يحسن الحالة النفسية مما يعجل في شفاء الأمراض العضوية بسبب العلاقة
الوثيقة بين الحالة النفسية ومناعة الجسم للأمراض المختلفة
أشارت أحدث الأبحاث العلمية إلى أهمية الاستحمام في البحر والجلوس
على شاطئه للتخلص من الأمراض النفسية والعضوية ، خاصة أن العلاج في
المياه المالحة أحد طرق العلاج المعترف بها في الأوساط الطبية على المستوى
العالمي ويوجد تنظيم طبي دولي يهتم بهذه النوعية من العلاج وهو
الإتحاد الدولي للعلاج بالمناخ ومياه البحار.
ويشير الأطباء إلى أن ملح البحر له مفعول تنظيفي هائل إلى جانب أثره
المرطب للجلد وذلك إذا تم تدليك الجسم به لذلك فإن الإستحمام بمياه البحر
يؤدي إلى إستعادة بشرة الجلد حيويتها وسلامتها كما يعمل على إزالة قشور
الجلد وتنشيط مسامه والحد من المتاعب الجلدية وحب الشباب وإلتهاب الثنايا
والإحمرار وكذلك يحافظ على نعومة الجلد ووقايته وشفائه من القروح
والإكزيما لذلك هناك اتجاه إلى الإستفادة من المنتجات البحرية واستخدامها
في أشكال عديده مثل الصابون والكريم والمراهم ، بإعتبارها ناجحة في تجميل
البشرة وإحتفاظها بنضارتها وحيويتها .
وأثبتت الأبحاث العلمية الحديثة أهمية الاستحمام في البحر للتخلص من الإجهاد
والاكتئاب والأرق والتوتر العصبي الزائد خاصة أن الموجات الصوتية المختلفة
التي تحدثها المخلوقات العديدة والمتنوعة التي تعيش داخله وحركة المياه المستمرة
تصنع سيمفونية رائعة لها أثرها العلاجي الفعال .
والإستحمام داخل البحر يعرض الجسم لضغط يختلف بإختلاف العمق
فالعمق العادي له أثر إيجابي في تنشيط الدورة الدموية وتخفف الآم الروماتيزم والتصلب
والتشنج العضلي وهذه الاستجابة ناتجة عن توفر العوامل الثلاثة من ضغط وحرارة
وأملاح في مياه البحر كما أن الجلوس على شاطئ البحر ومتابعة منظره
يحسن الحالة النفسية مما يعجل في شفاء الأمراض العضوية بسبب العلاقة
الوثيقة بين الحالة النفسية ومناعة الجسم للأمراض المختلفة