la fleure de bledi
عضو نشيط
- رقم العضوية :
- 44838
- البلد/ المدينة :
- تلمسان
- العَمَــــــــــلْ :
- éducation
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 388
- نقاط التميز :
- 303
- التَـــسْجِيلْ :
- 12/05/2012
مدينة تلمسان مدينة عريقة لها تاريخ طويل عرفت منذ القدم كانت عاصمة للزيانيين وهي تلقب بـ "لؤلؤة المغرب الكبير"، هي مدينة في شمال غرب الجزائر، عاصمة ولاية تلمسان. ثاني مدينة من حيث الأهمية بعد وهران في الجهة الغربية، فخورة بماضيها المجيد والمزدهر، ذات المعالم الأندلسية متأصلة في المغرب الإسلامي الكبير، وصاحبة المواقع الطبيعية الخلابة هي "مدينة الفن والتاريخ" كما كان يسميها جورج مارصي.
اتخذت عاصمة للثقافة الاسلامية لاثارها الكثيرة ابرزها المشور
قصر المشور عمره أوائل القرن الثالث عشر عند مغادرته القصر المرابطي الذي كان موازيا للجامع الأعظم، فقد وصف التنسي منازله الجليلة وحدائقه النضرة، هدم بعض حجراته باي الجزائر، إثر ثورة قام بها التلمسانيون على الحاكمين، ثم قضى على مابقي منها الفرنسيون سنة 1843 هدموه واتخذوه معسكرا إلا أنهم تركوا صومعة قصيرة جميلة تدل على أنه كان للقصر مسجدا [1] .
وايضا الجامع الكبير
شيد في 1136 من طرف يوسف بن تاشفين أول خليفة لدولة المرابطين، اما المئذنة فبناها سنة 1236 يغمراسن بن زيان.
وبني من الحجارة والطوب والجص. اما الزخارف المعمارية فتشمل الرخام, الجص المنحوت والمخرم, الخزف والخشب.
وايضا قلعة المنصورة
المنصورة مدينة وبلدية من بلديات دائرة المنصورة بولاية تلمسان الجزائرية.
بفضل تاريخها التليد كونها تزخر برمز منطقة تلمسان وهي صومعة مسجد المنصورة والذي بناه المرينيون أثناء حصار عاصمة الزيانيين تلمسان (1299-1307) وبالطبيعة الجميلة التي تمتاز بها ، وذلك بفضل تربتها الخصبة وهيمنة اشجار الزيتون والكرز على المنطقة، يجعل من بلدية المنصورة مركزا هاما بالتجمع تلمسان الكبرى.
هضبة لا لا ستي
نها المدينة التي لا تكل ولا تنام. تستقبل زواها من كل الدنيا، وتفتح ذراعيها لهم للتمتع بجمالها وسحرها الأندلسي العتيق المندمج بتلقائية ممتنعة مع الحداثة و العصرنة التي تبهر الأنظار والألباب. و هذا ما جعلها فضاء سياحيا بامتياز لأهلها
وتعد هضبة "لالة ستي " بتلمسان الواقعة على ارتفاع 600 متر من مدينة تلمسان واحدة من أهم الوجهات السياحية التي تستقطب آلاف الزائرين خلال موقعها الجغرافي الممتاز وقوة حضور ماضيها وتألق حاضريها
وتحتوي تلمسان على العديد من المناظر الطبيعية الخلابة
شلالات لوريط ومغارة بني عاد وغار بومعزة الذي يحمل اسرارا في اعماقه
غار بومعزة
المغارة الموجودة في اعالي المدينة والمسماة باحبالات وبالضبط المكان المسمى
غار بومعزة
والتي ينبع منها شلالات تاتي في مجملها لتعطي رونقا جميلا للطبيعة الخلابة التي تزخر بها ولاية تلمسان وتندرج هذه المياه النابعة لتلتلقي بالجزء الاهم الا وهو الواد وهو الذي يعطي للمياه هذا الشكل الجذاب والذي يجعل من هذه المنطقة منطقة سياحية صغيرة نوعا ما ويسمى هذا الواد
ولا ننسى الشواطئ الساحرة مثل شاطئ الغزوات
ويوجد ايضا عدة اضرحة قديمة اشهرها ضريح سيدي بومدين
هو سيدي بومدين خلخال الدهب ولهدا تركنا وحافضنا علي اسمها العائلي الملياني ولكي يعرف اهل تلمسان والجزائر انه كان يلقب بخلخال الدهب وعند قدومه من شبيليا الاندلس كان يدرس بالقرويين بفاس العاصمة العلمية وجاء الي المغرب صحبت جنود مغاربة من الاندلس الي مراكش وشعل حارسا لمدينة مراكش تم غادر مراكش الي فاس قاصدا العلم من جامعة القرويين بفاس تم دهب الي التلمسان لتدريس العلم في الدين الي اهل التلمسان رحمة الله عليه ادخله فسيح جنته
اتخذت عاصمة للثقافة الاسلامية لاثارها الكثيرة ابرزها المشور
قصر المشور عمره أوائل القرن الثالث عشر عند مغادرته القصر المرابطي الذي كان موازيا للجامع الأعظم، فقد وصف التنسي منازله الجليلة وحدائقه النضرة، هدم بعض حجراته باي الجزائر، إثر ثورة قام بها التلمسانيون على الحاكمين، ثم قضى على مابقي منها الفرنسيون سنة 1843 هدموه واتخذوه معسكرا إلا أنهم تركوا صومعة قصيرة جميلة تدل على أنه كان للقصر مسجدا [1] .
وايضا الجامع الكبير
شيد في 1136 من طرف يوسف بن تاشفين أول خليفة لدولة المرابطين، اما المئذنة فبناها سنة 1236 يغمراسن بن زيان.
وبني من الحجارة والطوب والجص. اما الزخارف المعمارية فتشمل الرخام, الجص المنحوت والمخرم, الخزف والخشب.
وايضا قلعة المنصورة
المنصورة مدينة وبلدية من بلديات دائرة المنصورة بولاية تلمسان الجزائرية.
بفضل تاريخها التليد كونها تزخر برمز منطقة تلمسان وهي صومعة مسجد المنصورة والذي بناه المرينيون أثناء حصار عاصمة الزيانيين تلمسان (1299-1307) وبالطبيعة الجميلة التي تمتاز بها ، وذلك بفضل تربتها الخصبة وهيمنة اشجار الزيتون والكرز على المنطقة، يجعل من بلدية المنصورة مركزا هاما بالتجمع تلمسان الكبرى.
هضبة لا لا ستي
نها المدينة التي لا تكل ولا تنام. تستقبل زواها من كل الدنيا، وتفتح ذراعيها لهم للتمتع بجمالها وسحرها الأندلسي العتيق المندمج بتلقائية ممتنعة مع الحداثة و العصرنة التي تبهر الأنظار والألباب. و هذا ما جعلها فضاء سياحيا بامتياز لأهلها
وتعد هضبة "لالة ستي " بتلمسان الواقعة على ارتفاع 600 متر من مدينة تلمسان واحدة من أهم الوجهات السياحية التي تستقطب آلاف الزائرين خلال موقعها الجغرافي الممتاز وقوة حضور ماضيها وتألق حاضريها
وتحتوي تلمسان على العديد من المناظر الطبيعية الخلابة
شلالات لوريط ومغارة بني عاد وغار بومعزة الذي يحمل اسرارا في اعماقه
غار بومعزة
المغارة الموجودة في اعالي المدينة والمسماة باحبالات وبالضبط المكان المسمى
غار بومعزة
والتي ينبع منها شلالات تاتي في مجملها لتعطي رونقا جميلا للطبيعة الخلابة التي تزخر بها ولاية تلمسان وتندرج هذه المياه النابعة لتلتلقي بالجزء الاهم الا وهو الواد وهو الذي يعطي للمياه هذا الشكل الجذاب والذي يجعل من هذه المنطقة منطقة سياحية صغيرة نوعا ما ويسمى هذا الواد
ولا ننسى الشواطئ الساحرة مثل شاطئ الغزوات
ويوجد ايضا عدة اضرحة قديمة اشهرها ضريح سيدي بومدين
هو سيدي بومدين خلخال الدهب ولهدا تركنا وحافضنا علي اسمها العائلي الملياني ولكي يعرف اهل تلمسان والجزائر انه كان يلقب بخلخال الدهب وعند قدومه من شبيليا الاندلس كان يدرس بالقرويين بفاس العاصمة العلمية وجاء الي المغرب صحبت جنود مغاربة من الاندلس الي مراكش وشعل حارسا لمدينة مراكش تم غادر مراكش الي فاس قاصدا العلم من جامعة القرويين بفاس تم دهب الي التلمسان لتدريس العلم في الدين الي اهل التلمسان رحمة الله عليه ادخله فسيح جنته