جوجل
عضو جديد
- البلد/ المدينة :
- marocc
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 38
- نقاط التميز :
- 151
- التَـــسْجِيلْ :
- 10/10/2013
معجزة الاستشفاء بالعسل ( دراسة علمية مقارنة للأثر الضد مكروبي ( بكتيري وفطري ) لمجموعة من الأعسال من مختلف مناطق الوطن ( الجزائر ) )
من أبحاث المؤتمر العالمي العاشر للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بدولة تركيا 1432هـ - 2011م
الأستادة أسماء سيب
جامعة أبو بكر بلقايد – تامسان- الجزائر
الملخص :
قال تعالى:« و َأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ* ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" سورة النحل (68-69).
عن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:" الشفاء في ثلاثة، شرطة محجم أو شربة عسل أو كية نار و أنهى أمتي عن الكي" أخرجه البخاري حديث 5680
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" عليكم بالشفاءين العسل و القرآن" رواه ابن ماجه في سننه حديث 3452
لقد ظل العسل قرونا عديدة يعتبر منحة عجيبة من منح الله عز وجل امتزجت مزاياه كطعام ممتاز، بمزاياه الطبية العلاجية التي لم يتم إثباتها إلا في عصرنا الحديث رغم أن النبي صلى الله عليه و سلم حث عليها مند أكثر من 14قرنا ،فالأولى أن نكون السباقين كمسلمين لهذه الأبحاث
و في هدا السياق تم دراسة تأثير أنواع من العسل المحلي و المستورد على النمو الميكروبي وذلك باستخدام عشرين نوعا من العسل المختلفة الأصل النباتي و الجغرافي ، وكان منها الطبيعي من المناحل مباشرة و المعبأ تجاريا.وذلك على عدة أنواع من البكتيريا المتسببة في أكثر الأمراض خطورة و انتشارا في مستشفياتنا ، وعلى الفطريات الممرضة المتلفة للأغذية في طور تخزينها، و التي تلحق أضرارا جسيمة على الصحة والاقتصاد .
من حيث النشاط المضاد للميكروبات جميع أنواع العسل تمنع نمو البكتيريا والخميرة بمستويات متفاوتة :حسب نوع العسل المكروب ومدة التحضين. كما أن عينات أخر..................تابع القراءة من هناااااااااااا
من أبحاث المؤتمر العالمي العاشر للإعجاز العلمي في القرآن والسنة بدولة تركيا 1432هـ - 2011م
الأستادة أسماء سيب
جامعة أبو بكر بلقايد – تامسان- الجزائر
الملخص :
قال تعالى:« و َأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ* ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" سورة النحل (68-69).
عن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:" الشفاء في ثلاثة، شرطة محجم أو شربة عسل أو كية نار و أنهى أمتي عن الكي" أخرجه البخاري حديث 5680
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" عليكم بالشفاءين العسل و القرآن" رواه ابن ماجه في سننه حديث 3452
لقد ظل العسل قرونا عديدة يعتبر منحة عجيبة من منح الله عز وجل امتزجت مزاياه كطعام ممتاز، بمزاياه الطبية العلاجية التي لم يتم إثباتها إلا في عصرنا الحديث رغم أن النبي صلى الله عليه و سلم حث عليها مند أكثر من 14قرنا ،فالأولى أن نكون السباقين كمسلمين لهذه الأبحاث
و في هدا السياق تم دراسة تأثير أنواع من العسل المحلي و المستورد على النمو الميكروبي وذلك باستخدام عشرين نوعا من العسل المختلفة الأصل النباتي و الجغرافي ، وكان منها الطبيعي من المناحل مباشرة و المعبأ تجاريا.وذلك على عدة أنواع من البكتيريا المتسببة في أكثر الأمراض خطورة و انتشارا في مستشفياتنا ، وعلى الفطريات الممرضة المتلفة للأغذية في طور تخزينها، و التي تلحق أضرارا جسيمة على الصحة والاقتصاد .
من حيث النشاط المضاد للميكروبات جميع أنواع العسل تمنع نمو البكتيريا والخميرة بمستويات متفاوتة :حسب نوع العسل المكروب ومدة التحضين. كما أن عينات أخر..................تابع القراءة من هناااااااااااا