fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
قرأت أنّني ..!؟ كثيرا ما أتقاتل أنا ومدينتي قتالا شديدا ..مرّا، - لأسباب يعرفها الخاص والعام- فلا هي روّضتني وأعلنت الانتماء ، ولا أنا قطعت أيّ صلة تربطني بها ، وسلكت مسلك..الغرباء !..لأحيا حياة من ينتمون الى فئة:
*...فطوبى للغرباء* أو كما قال صلّى الله عليه وسلّم ..الحديث،
لكنّنا عزمنا أن يهدم كلّ منّا الآخر ..! أو -بالأحرى- تعاهدنا على ذلك..!، لا ندري .كيف؟ لكننا -حتما سنسلك سبيلا الى ذلك..، سواء طال أو بطء..، بيد أنّ ذلك سيتمّ بأسلوب متحضّر ، رغم ما يشوبه من حذر ودراسة..واستقراء،
ورغم ما يسودنا من عنف في نوايانا ..، الاّ أنّ كلانا يكنّ للآخر احتراما..كبيرا * ..افشوا السلام بينكم..*! ، لكن بعد ..كيف!، فالى..متى؟..
ثمّ قرأت خبرا علميا ..يقول:..انّ العلماء سيتوصّلون في المستقبل الى صياغة جينات البقاء في جسد الانسان ليكون له قدرة مزاولة عمله..حتّى وهو في سنّ التسعين!..فتذكّرت حينها : زهيرا..!لمّا سئم الحياة وقد عمّر الثمانين عاما فقط،
ولا أعلم ماذا كان يعمل وما هي مهنته..، وبماذا كان يأكل؟، لأنّ هذه الحالة تحتاج الى امتلاك صاحبه لأسنان ، نادرا ما تجد حتّى بقاياها في هدا العمر ..، ومن منّا لا يريد أن يطيل الله في عمره...؟*...وأن يمدّ في أجله فليصل رحمه..*
أو كما قال صلوات ربي وسلامه عليه- الحديث.،
..ثمّ قرأت عن المثقّف في بلادنا وغيرها..!، والثقافة فيما معناها / هي المعرفة التي تؤخذ من التلقّي والاخبار والاستنباط، كالتشريع ، التاريخ ، الفلسفة واللّغة ، بعكس العلم الذي يؤخذ من الملاحظة والتجربة والاستنساخ، كالفيزياء والكيمياء،
الطبّ وسائر العلوم التجريبية،...لمّا يشعر بالشفقة الذاتية والتي غالبا ما تكون أصعب على الفهم..، خاصة وأنّ الطبقة السياسية عندنا ، أثبتت أنّها طبقة عاقر ، كغيرها من تنظيمات المجتمع المدني التي أثبتت بأنّها مجرّد خلايا وهميّة
تستعملها السلطة لمناوشة الأحزاب والتجمعات السياسية ، ويستفيد منها البعض كمصدر دخل أو مصدر استعراض ممّا يصعّب من تصدّرهما قيادة ..حركة الجماهير من أجل خوض نضال سلمي ضدّ..أعدائنا بمصالحها ونفوذها..!؟
كلّ ذلك جعلني أخشى على نفسي ليس خوفا من- لا أبا لك يسأم- ما دمت أخوض معارك يومية لا تنتهي ، بل لأنّ ظروف عملي لا تمنحني حقّ الدفاع عن حقوقي -على الأقل - في بعض فترات..الملل، وخاصة منها -ساعة القيلولة-
برنين الهاتف النقّال مرّة والهاتف الثابت أخرى ، ومن أبناء جيراني..أخريات!؟، ..وأنا - لحدّ الساعة التي أكتب فيها هذه الكلمات- لم أقطع بعد نصف التسعين! ..شهدت خلالها أحداث كثيرة ومثيرة ..من 05 أكتوبر وما قبلها وبعدها
سواء في السبعينات أو الثمانينات أو عشرية التسعينات التي أتت على الأخضر اليابس، ..كلّها أعادتني الى حيث بدأت ، عندما كنت أقرأ عن..الحجّاج!،.. أوقوله جلّ وعلا*....قرية كانت آمنة مطمئنّة يأتيها رزقها رغدا من كلّ مكان ...*النحل،
..وممّا قرأت كدلك أنّني..!؟ خشيت مع تسارع الزمن وتطوّراته ، أن يعيدني الى قرن أخسر فيه مستقبلي ومستقبل ولديّ ، دون أن أكسب الماضي..لأنّي لحدّ الساعة لا أحسن حتّى السباحة ممّا يصعّب عليّ ايجاد - رفيقة لعمري -
لمّا أقصد مركبا قد لا يقبل الاّ " زوجين اثنين"..!؟
..ولا زلت أذكر أنّني ..قرأت كدلك عن "قرص" .....، لربّما تعطيني ايّاه - منظمة الكوارث الفعلية " لينقذني ممّا أنا ..أعيشه جرّاء هذه -الكوارث البشرية-،
ثمّ قرأت ..وقرأت..ولازلت...أقرأ، أليس أوّل ما نزل على نبيّ الرّحمة صلّى الله عليه وسلّم: اقرأ؟ ..أليس يأتينا يوما نقول فيه : *..هاؤم اقرؤوا كتابيه..*؟؟...أم أسير الحبّ!، وليلى..!! و..شكلك مش غريب..وما بينهم !!؟..
أولى من ..* اقرأ باسم ربّك..* قال تعالى/ *واذ قالت أمّة منهم لما تعظون قوما الله مهلكهم أو معذّبهم عذابا شديدا قالوا معذرة الى ربّكم ولعلّهم يتقون* فلمّا نسوا ما ذكّروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس
بما كانوا يفسقون..* وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
*...فطوبى للغرباء* أو كما قال صلّى الله عليه وسلّم ..الحديث،
لكنّنا عزمنا أن يهدم كلّ منّا الآخر ..! أو -بالأحرى- تعاهدنا على ذلك..!، لا ندري .كيف؟ لكننا -حتما سنسلك سبيلا الى ذلك..، سواء طال أو بطء..، بيد أنّ ذلك سيتمّ بأسلوب متحضّر ، رغم ما يشوبه من حذر ودراسة..واستقراء،
ورغم ما يسودنا من عنف في نوايانا ..، الاّ أنّ كلانا يكنّ للآخر احتراما..كبيرا * ..افشوا السلام بينكم..*! ، لكن بعد ..كيف!، فالى..متى؟..
ثمّ قرأت خبرا علميا ..يقول:..انّ العلماء سيتوصّلون في المستقبل الى صياغة جينات البقاء في جسد الانسان ليكون له قدرة مزاولة عمله..حتّى وهو في سنّ التسعين!..فتذكّرت حينها : زهيرا..!لمّا سئم الحياة وقد عمّر الثمانين عاما فقط،
ولا أعلم ماذا كان يعمل وما هي مهنته..، وبماذا كان يأكل؟، لأنّ هذه الحالة تحتاج الى امتلاك صاحبه لأسنان ، نادرا ما تجد حتّى بقاياها في هدا العمر ..، ومن منّا لا يريد أن يطيل الله في عمره...؟*...وأن يمدّ في أجله فليصل رحمه..*
أو كما قال صلوات ربي وسلامه عليه- الحديث.،
..ثمّ قرأت عن المثقّف في بلادنا وغيرها..!، والثقافة فيما معناها / هي المعرفة التي تؤخذ من التلقّي والاخبار والاستنباط، كالتشريع ، التاريخ ، الفلسفة واللّغة ، بعكس العلم الذي يؤخذ من الملاحظة والتجربة والاستنساخ، كالفيزياء والكيمياء،
الطبّ وسائر العلوم التجريبية،...لمّا يشعر بالشفقة الذاتية والتي غالبا ما تكون أصعب على الفهم..، خاصة وأنّ الطبقة السياسية عندنا ، أثبتت أنّها طبقة عاقر ، كغيرها من تنظيمات المجتمع المدني التي أثبتت بأنّها مجرّد خلايا وهميّة
تستعملها السلطة لمناوشة الأحزاب والتجمعات السياسية ، ويستفيد منها البعض كمصدر دخل أو مصدر استعراض ممّا يصعّب من تصدّرهما قيادة ..حركة الجماهير من أجل خوض نضال سلمي ضدّ..أعدائنا بمصالحها ونفوذها..!؟
كلّ ذلك جعلني أخشى على نفسي ليس خوفا من- لا أبا لك يسأم- ما دمت أخوض معارك يومية لا تنتهي ، بل لأنّ ظروف عملي لا تمنحني حقّ الدفاع عن حقوقي -على الأقل - في بعض فترات..الملل، وخاصة منها -ساعة القيلولة-
برنين الهاتف النقّال مرّة والهاتف الثابت أخرى ، ومن أبناء جيراني..أخريات!؟، ..وأنا - لحدّ الساعة التي أكتب فيها هذه الكلمات- لم أقطع بعد نصف التسعين! ..شهدت خلالها أحداث كثيرة ومثيرة ..من 05 أكتوبر وما قبلها وبعدها
سواء في السبعينات أو الثمانينات أو عشرية التسعينات التي أتت على الأخضر اليابس، ..كلّها أعادتني الى حيث بدأت ، عندما كنت أقرأ عن..الحجّاج!،.. أوقوله جلّ وعلا*....قرية كانت آمنة مطمئنّة يأتيها رزقها رغدا من كلّ مكان ...*النحل،
..وممّا قرأت كدلك أنّني..!؟ خشيت مع تسارع الزمن وتطوّراته ، أن يعيدني الى قرن أخسر فيه مستقبلي ومستقبل ولديّ ، دون أن أكسب الماضي..لأنّي لحدّ الساعة لا أحسن حتّى السباحة ممّا يصعّب عليّ ايجاد - رفيقة لعمري -
لمّا أقصد مركبا قد لا يقبل الاّ " زوجين اثنين"..!؟
..ولا زلت أذكر أنّني ..قرأت كدلك عن "قرص" .....، لربّما تعطيني ايّاه - منظمة الكوارث الفعلية " لينقذني ممّا أنا ..أعيشه جرّاء هذه -الكوارث البشرية-،
ثمّ قرأت ..وقرأت..ولازلت...أقرأ، أليس أوّل ما نزل على نبيّ الرّحمة صلّى الله عليه وسلّم: اقرأ؟ ..أليس يأتينا يوما نقول فيه : *..هاؤم اقرؤوا كتابيه..*؟؟...أم أسير الحبّ!، وليلى..!! و..شكلك مش غريب..وما بينهم !!؟..
أولى من ..* اقرأ باسم ربّك..* قال تعالى/ *واذ قالت أمّة منهم لما تعظون قوما الله مهلكهم أو معذّبهم عذابا شديدا قالوا معذرة الى ربّكم ولعلّهم يتقون* فلمّا نسوا ما ذكّروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس
بما كانوا يفسقون..* وصلّى الله على نبيّنا محمّد.