fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..من البديهي عندما يكون العدل في أيّ شيء ..أنّه صورة واحدة له، وواضحة المعالم ، بينما الظلم أو الجور..، فصوره كثيرة ومتعددة، ممّا يسهل ارتكابه ، ويصعب معه تحري العدل ؟،
كالرماية ..عندما تصيب أو تخطأ ..الهدف ، فالاصابة السليمة تحتاج الى رؤية جيّدة و رويّة في التنفيذ..، عكس المخطئة ، فهي لا تحتاج الى..شيء..،
*..انّ الله يأمركم بالعدل والاحسان..*،
..لست هنا بصدد القاء خطبة أو درس..، كما تجري العادة عند بعض الاخوان..، وان كنت أعتبرها تذكيرا منهم، *..وذكّر فانّ الذكرى تنفع المؤمنين..*
جزاهم الله كلّ خير،
فقد جعل الله سبحانه وتعالى منهما.. من يوم الجمعة عيدا لنا..حتى لا تختلط علينا الأمور ، فنفرّق ..ونفترق، ..ولكن..،
..الذي قد شدّ انتباهي كثيرا ..حينما قرأت عن بعض الاكتشافات التي نجح من خلالها -علماء- لمّا اخترعوا عزل جينات في دماغنا البشري ..، مسؤولة عن الكآبة والاحباط النفسي وكذا مرض الصرع..عفانا الله وايّاكم منهم..!،
فأكّدوا أن هذه الأمراض انّما هي عضوية وليست..نفسية، كما يزعم المحللون النفسانيون..!، بأنها أمراض ناتجة عن عقد نفسية لا أكثر ولا أقل..!!،
.. وبالتالي يستطيع كل المرضى استئصال هذه الجينات التي تصيب بالكآبة من.. أدمغتهم..!؟
فلا يعودوا الى مشاهدة أي حركات احتجاجية أمامهم ، فتتحول مستقبلا الى مشاعر ..ممنوعة، يظل التنقيب عنها قائما ودائما..لمصادرتها؟؟،
وهو ما جعل أطبّاءنا يضربون ضربتهم بعد اختراق حياة هؤلاء المرضى ، في مساعدتهم على فك هذه العقد عبر جلسات طويلة الأمد..! ،
فكشف من خلالها المريض لطبيبه عن أدق أسرار حياته، وتفاصيل طفولته، بل وأكثر اللحظات الحميمية في حياته الخاصة..!،
ممّا أسال لعاب كثير من الأطبّاء العامّين في انتهاز هذه الفرص.. ، وتمثيل دور الطبيب النفسي .. لتغنيهم من..جوع!؟
..ترى..!؟، كم ندفع ثمنا لهذا العلاج الوهمي الذي يقوم به أطبّاؤنا ..، بغض النظر عن قارئ الكف والفنجان ..وكثير من المشعوذين في بلادنا المسلمة المؤمنة؟؟،
..ولنفرض أنّ وجود عالم من الأفراح خال تماما من تلك الأمراض المذكورة آنفا..، أليس ذلك يبعث على الكآبة والاحباط والاصابة بالصرع فعلا..؟؟
.. ولأنّ عالمنا الثالث لحد الآن مشغول باختراع تواريخ لزعمائه ،..وأخرى لتبرير المذابح والصراعات مع الأقربين من جيراننا، أو مع أعدائهم ..،
فقد نسينا أو تناسينا ممّا روي عن أبي هريرة رضي الله عنه في حديث النبيّ صلوات ربّي وسلامه عليه ،
..عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة-يوم لا ظلّ الاّ ظلّه- *...امام عادل..*، وصلّى الله على نبيّنا محمد. ..منقول.. .
كالرماية ..عندما تصيب أو تخطأ ..الهدف ، فالاصابة السليمة تحتاج الى رؤية جيّدة و رويّة في التنفيذ..، عكس المخطئة ، فهي لا تحتاج الى..شيء..،
*..انّ الله يأمركم بالعدل والاحسان..*،
..لست هنا بصدد القاء خطبة أو درس..، كما تجري العادة عند بعض الاخوان..، وان كنت أعتبرها تذكيرا منهم، *..وذكّر فانّ الذكرى تنفع المؤمنين..*
جزاهم الله كلّ خير،
فقد جعل الله سبحانه وتعالى منهما.. من يوم الجمعة عيدا لنا..حتى لا تختلط علينا الأمور ، فنفرّق ..ونفترق، ..ولكن..،
..الذي قد شدّ انتباهي كثيرا ..حينما قرأت عن بعض الاكتشافات التي نجح من خلالها -علماء- لمّا اخترعوا عزل جينات في دماغنا البشري ..، مسؤولة عن الكآبة والاحباط النفسي وكذا مرض الصرع..عفانا الله وايّاكم منهم..!،
فأكّدوا أن هذه الأمراض انّما هي عضوية وليست..نفسية، كما يزعم المحللون النفسانيون..!، بأنها أمراض ناتجة عن عقد نفسية لا أكثر ولا أقل..!!،
.. وبالتالي يستطيع كل المرضى استئصال هذه الجينات التي تصيب بالكآبة من.. أدمغتهم..!؟
فلا يعودوا الى مشاهدة أي حركات احتجاجية أمامهم ، فتتحول مستقبلا الى مشاعر ..ممنوعة، يظل التنقيب عنها قائما ودائما..لمصادرتها؟؟،
وهو ما جعل أطبّاءنا يضربون ضربتهم بعد اختراق حياة هؤلاء المرضى ، في مساعدتهم على فك هذه العقد عبر جلسات طويلة الأمد..! ،
فكشف من خلالها المريض لطبيبه عن أدق أسرار حياته، وتفاصيل طفولته، بل وأكثر اللحظات الحميمية في حياته الخاصة..!،
ممّا أسال لعاب كثير من الأطبّاء العامّين في انتهاز هذه الفرص.. ، وتمثيل دور الطبيب النفسي .. لتغنيهم من..جوع!؟
..ترى..!؟، كم ندفع ثمنا لهذا العلاج الوهمي الذي يقوم به أطبّاؤنا ..، بغض النظر عن قارئ الكف والفنجان ..وكثير من المشعوذين في بلادنا المسلمة المؤمنة؟؟،
..ولنفرض أنّ وجود عالم من الأفراح خال تماما من تلك الأمراض المذكورة آنفا..، أليس ذلك يبعث على الكآبة والاحباط والاصابة بالصرع فعلا..؟؟
.. ولأنّ عالمنا الثالث لحد الآن مشغول باختراع تواريخ لزعمائه ،..وأخرى لتبرير المذابح والصراعات مع الأقربين من جيراننا، أو مع أعدائهم ..،
فقد نسينا أو تناسينا ممّا روي عن أبي هريرة رضي الله عنه في حديث النبيّ صلوات ربّي وسلامه عليه ،
..عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة-يوم لا ظلّ الاّ ظلّه- *...امام عادل..*، وصلّى الله على نبيّنا محمد. ..منقول.. .