fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..أمام القانون يجلس حارس البوّابة ..!،
..جاء رجل من الرّيف..يبحث عن القانون..!،
..وطلب المثول أمامه..، لكن الحارس..أجابه ، بأنّه لا يستطيع الدخول في الوقت الحالي..!،
..فكّر الرّجل قليلا..، ثمّ سأل الحارس عمّا اذا كان سوف تتاح له الفرصة فيما بعد..؟،
..قال الحارس ، ذلك محتمل ..!، ولكن ، ليس الآن..!!؟
..يظلّ التعبير الحرّ الحقّ الطبيعي للكاتب الحقيقي ..، لأنّه بالضرورة ديمقرطي في علاقته مع القرّاء ، ديمقراطية ..فعّالة ،
..يعبّر عن الفكر والنفس..، يقبلونه ممثّلا للعقول..والضّمائر..، وسفيرا للخيال..المبدع ، ومن هنا ..،
نجد أنّ فعل القراءة هي الديمقراطيّة الوحيدة .. الكاملة ، وغير المنقوصة ،
..فما بين القارئ والكاتب.. تكمن هواية اللّغة ، التي هي ملكنا..جميعا ،
..ونوافذ المعرفة تنفتح على شموس الرّؤية المعاصرة ،
..وعن روعة العبارة العربية..الفصيحة ، لأنّها لغة عريقة..قادرة على ضبط حدود التعبير ..بدقّة ،
..لتجعل المعنى ..طليقا ، من قيود الترهّل و الاجترار..والاسترسال ،
.. فالقارئ ، ملزم بأن يكون لديه المخزون الحضاري ..المشترك ، الذي يعلي قيمة الكلمة ، لا أن ..يضعها ..فتكون أقلّ شأنا من..غيرها ،
..محفوظة في كتاب ،..منقوشة على حجر ،
..أو من تراث غنيّ بابداعه ، ملفت ..للنّظر ،
..انّ الكتابة حياة كاملة بكلّ أفراحها ..وأحزانها ، وما تجترحه في نفوسنا من شوق الى المعرفة ،
..وحيرة وتمزّق جميل ..بين الرّغبة في وجود متحقّق وغوايات ومخاطر ، وانكسارات ومقاومة..، الى أن نلاقي ..الموت ؟،
..وأنا أدوّن هذه السطور ، وبهذا المعنى ، انّما للنأكيد فقط ..، بأنّ الكتابة ..أوراق ثقة ، ربّما تكون منحة أو..محنة ..في آن واحد ،
..يحفّها خطر دائم ..حين تنزلق بعض الأقلام الى..حتفها ، لو يموت ..الضّمير ، أو تدلس الحقائق ، أو خضوعا ..لمنطق ملتو ،
..أو انزلاق على سطح ضحل ، يدغدغ حواس القرّاء ، ويختزل عقولهم..، فتسحب في أيّ لحظة..لمّا نفقد مصداقيتها ..،
..فما يتوقّف على وعينا جميعا سواء كنّا كتّابا أو قرّاء ..، هو تحرير عقولنا وواقعنا معا..، لعلّنا نحقّق نهضة لطالما..انتظرناها ،
..أعود الى مقدّمة موضوعي.. ، والتي هي في الأصل لكاتب من أوروبّا الشرقية ، لا داعي لذكر اسمه ..؟ ،
..والذي لم يكن يريد لنا نحن العرب ..المسلمون !؟ أن نكون طرفا في قضيّة لم يطرحها البتّة ..؟ ، لأنّه ، كما يقول بعض من أبدعوا في..الكتابة..،
..أنّه اشتراكي ، ملحد ، مؤمن..!؟، متشائم ..!متفائل..!! ، سوداوي ، يهودي ، انساني ، عابث ،..و باحث عن الحقيقة...؟؟،
..ممّا أرسي قسرا على شواطئ الفكر الصهيوني ، وألبس عنوة ، ثوبا صهيونيّا ، وأضيف اسمه عنوة الى قائمة مفكّريهم ..؟؟ ما دام يخدم مصالحهم..،
..فأين كنّا نقف نحن من هذا كلّه ، من تحقيق الهدف الصهيوني ، التي رسمها وما زال يرسمها وبكلّ اتقان.. المخطّطون الصهاينة؟؟
.. اللهمّ أنر بصيرتنا ، وأرنا الحق حقّا وأرزقنا اتباعه، وصلّى الله على نبيّنا محمّد .منقول.
..
..جاء رجل من الرّيف..يبحث عن القانون..!،
..وطلب المثول أمامه..، لكن الحارس..أجابه ، بأنّه لا يستطيع الدخول في الوقت الحالي..!،
..فكّر الرّجل قليلا..، ثمّ سأل الحارس عمّا اذا كان سوف تتاح له الفرصة فيما بعد..؟،
..قال الحارس ، ذلك محتمل ..!، ولكن ، ليس الآن..!!؟
..يظلّ التعبير الحرّ الحقّ الطبيعي للكاتب الحقيقي ..، لأنّه بالضرورة ديمقرطي في علاقته مع القرّاء ، ديمقراطية ..فعّالة ،
..يعبّر عن الفكر والنفس..، يقبلونه ممثّلا للعقول..والضّمائر..، وسفيرا للخيال..المبدع ، ومن هنا ..،
نجد أنّ فعل القراءة هي الديمقراطيّة الوحيدة .. الكاملة ، وغير المنقوصة ،
..فما بين القارئ والكاتب.. تكمن هواية اللّغة ، التي هي ملكنا..جميعا ،
..ونوافذ المعرفة تنفتح على شموس الرّؤية المعاصرة ،
..وعن روعة العبارة العربية..الفصيحة ، لأنّها لغة عريقة..قادرة على ضبط حدود التعبير ..بدقّة ،
..لتجعل المعنى ..طليقا ، من قيود الترهّل و الاجترار..والاسترسال ،
.. فالقارئ ، ملزم بأن يكون لديه المخزون الحضاري ..المشترك ، الذي يعلي قيمة الكلمة ، لا أن ..يضعها ..فتكون أقلّ شأنا من..غيرها ،
..محفوظة في كتاب ،..منقوشة على حجر ،
..أو من تراث غنيّ بابداعه ، ملفت ..للنّظر ،
..انّ الكتابة حياة كاملة بكلّ أفراحها ..وأحزانها ، وما تجترحه في نفوسنا من شوق الى المعرفة ،
..وحيرة وتمزّق جميل ..بين الرّغبة في وجود متحقّق وغوايات ومخاطر ، وانكسارات ومقاومة..، الى أن نلاقي ..الموت ؟،
..وأنا أدوّن هذه السطور ، وبهذا المعنى ، انّما للنأكيد فقط ..، بأنّ الكتابة ..أوراق ثقة ، ربّما تكون منحة أو..محنة ..في آن واحد ،
..يحفّها خطر دائم ..حين تنزلق بعض الأقلام الى..حتفها ، لو يموت ..الضّمير ، أو تدلس الحقائق ، أو خضوعا ..لمنطق ملتو ،
..أو انزلاق على سطح ضحل ، يدغدغ حواس القرّاء ، ويختزل عقولهم..، فتسحب في أيّ لحظة..لمّا نفقد مصداقيتها ..،
..فما يتوقّف على وعينا جميعا سواء كنّا كتّابا أو قرّاء ..، هو تحرير عقولنا وواقعنا معا..، لعلّنا نحقّق نهضة لطالما..انتظرناها ،
..أعود الى مقدّمة موضوعي.. ، والتي هي في الأصل لكاتب من أوروبّا الشرقية ، لا داعي لذكر اسمه ..؟ ،
..والذي لم يكن يريد لنا نحن العرب ..المسلمون !؟ أن نكون طرفا في قضيّة لم يطرحها البتّة ..؟ ، لأنّه ، كما يقول بعض من أبدعوا في..الكتابة..،
..أنّه اشتراكي ، ملحد ، مؤمن..!؟، متشائم ..!متفائل..!! ، سوداوي ، يهودي ، انساني ، عابث ،..و باحث عن الحقيقة...؟؟،
..ممّا أرسي قسرا على شواطئ الفكر الصهيوني ، وألبس عنوة ، ثوبا صهيونيّا ، وأضيف اسمه عنوة الى قائمة مفكّريهم ..؟؟ ما دام يخدم مصالحهم..،
..فأين كنّا نقف نحن من هذا كلّه ، من تحقيق الهدف الصهيوني ، التي رسمها وما زال يرسمها وبكلّ اتقان.. المخطّطون الصهاينة؟؟
.. اللهمّ أنر بصيرتنا ، وأرنا الحق حقّا وأرزقنا اتباعه، وصلّى الله على نبيّنا محمّد .منقول.
..