fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..ما أجمل الصّباح..حينما نفتح عيوننا ، فنراه..الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا واليه النّشور..!، ينشر ابتساماته..!يحيّينا..!،
يتسلّل من بين غرف النّائمين..ليوقظهم..! ، بخطواته الخفيفة ..!، لينطلق معهم ..ويتجوّل..!، بخفّته وحيويّته ..ورشاقته التي لا تنفذ..، ترى..!!؟..ما الذي هو أفضل لنا لمسايرته ..، بأحسن الأعمال وأخلصها ، وأفضلها عند..الله؟!
..دائما ما تكون الحياة أفضل في وجود الاختراعات ..، لأنّها تغيّر وجه العالم..، بالتقليل من مشقّته ..،
..فلمّا أكتشفت النّار ، تعلّمنا كيفيّة مواجهة الطبيعة ، ذات البرد القارس ..وصقيعه ، فأزحنا عن أنفسنا ظلمات الكون.. وغموضه ، ونزعنا الخوف من..قلوبنا ،
..ثمّ تعلّمنا الزراعة..وكيفيّة انتاج ما نطعمه ..ونستطعمه ، ..هجرنا الكهوف..وبنينا القرى والمدن ، ..وعلى ضفاف الأنهار..والشواطئ..والبحار! ، وما زاد عليه من نقل وتنقّل فيما بينها..،
..ثمّ الأسلحة وما تقوده الى..الحرب ، والدّمار..الشّامل ! ، تغيّرت كلّ الأشياء..،
أخترعت المطبعة والآلات..الكاتبة ، ..وفّرت المعرفة ، وأصبحت في متناول كلّ شرائح..المجتمع ،..ثمّ الكهرباء ، وما تضيئه علينا من أمكنة، وتنيره من..أذهان!؟ ،
..السّينما وعوالمها الخفيّة ، بعدما كانت مجهولة ، نسمع عنها سوى في الحكايات والرّوايات القصصية من طرف الأمهات ..والجدّات ، والرّاديو والتّلفاز أو التّلفزة ، وكلّ له ..معنى! ،
..ثمّ جاء دور الانترنت..فقرّبت العالم بعضه ببعض ، ..أتاح لنا متنفّسا وفضاءات مفتوحة..، دون أيّ سلطة من أحد على أحد..آخر ، ولو كان أقرب القربى!؟ ، وهي الوسيلة الوحيدة في عصرنا..تكسب العلامة الجيّدة في..التّحرّر ،
..كلّ هذه الأشياء ..انّما هي وسائل مريحة لنا ،..لكن ..الحقيقة ؟، لمّا نرى وجه العالم الآخر، ظاهره وباطنه..، نجد أنّ هناك اختراع أقوى ممّا ..ذكرنا !؟ ،
..اختراع الأمكنة التي نتخلّص فيها من فضلاتنا نحن..البشر ،..الحمد لله الذي أذاقنا لذّته وأبقى فينا قوّته ودفع عنّا أذاه..، قبل المخلوقات الأخرى..، ممّن خلق الله تعالى في هذا الكون..الفسيح ، ..بيوت الخلاء..! أكرمكم الله ، بأنواعها وأشكالها ، طولها وعرضها ، وكيف وفّرت لنا أجواء خالية من الأمراض والأوبئة ، من طاعون وكوليرا ، وأخرى ..معدية ..؟ حتّى لا يتمّ قضاء حوائجنا في ..العراء؟ رغم أنّ هناك الكثير من لا يملكون مثل هذه الحمّامات الصحية!؟ ،
..فالفقرأو القضاء عليه ربّما ..يهون! ، ..والاحتباس الحراري كذلك ربّما..يهون ؟، الاّ أنّ الذي لا يهون، هو عدم توفّر مرحاض -أكرمكم الله - لقرابة نصف البشريّة ،حسب احصائيات العشرية الماضة لمن لا يملكون مراحيض!؟ ،
..ناهيك عمّا ذكره أحد الأساتذة الأعضاء..، عن أولئك الذين لا يحلو لهم قضاء حوائجهم الاّ على جدران المنازل والمدارس والجامعات..والطّرقات، حتّى لا أقول جدران المساجد..!؟ لأنّي رأيت بأمّ عيني ومن الشيوخ!؟ من يخرج من المسجد ليقضي حاجته على جدارصومعته..؟ رغم وجود الميضة ، وبيوت الخلاء ..جهارا نهارا ، وأمام ..الملأ ..!؟، فما بالك ..بالآخرين..؟؟!!،
..فالى أين نحن..ذاهبون..بمثل هؤلاء المرضى من..النّاس؟؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، دائما منقول.
يتسلّل من بين غرف النّائمين..ليوقظهم..! ، بخطواته الخفيفة ..!، لينطلق معهم ..ويتجوّل..!، بخفّته وحيويّته ..ورشاقته التي لا تنفذ..، ترى..!!؟..ما الذي هو أفضل لنا لمسايرته ..، بأحسن الأعمال وأخلصها ، وأفضلها عند..الله؟!
..دائما ما تكون الحياة أفضل في وجود الاختراعات ..، لأنّها تغيّر وجه العالم..، بالتقليل من مشقّته ..،
..فلمّا أكتشفت النّار ، تعلّمنا كيفيّة مواجهة الطبيعة ، ذات البرد القارس ..وصقيعه ، فأزحنا عن أنفسنا ظلمات الكون.. وغموضه ، ونزعنا الخوف من..قلوبنا ،
..ثمّ تعلّمنا الزراعة..وكيفيّة انتاج ما نطعمه ..ونستطعمه ، ..هجرنا الكهوف..وبنينا القرى والمدن ، ..وعلى ضفاف الأنهار..والشواطئ..والبحار! ، وما زاد عليه من نقل وتنقّل فيما بينها..،
..ثمّ الأسلحة وما تقوده الى..الحرب ، والدّمار..الشّامل ! ، تغيّرت كلّ الأشياء..،
أخترعت المطبعة والآلات..الكاتبة ، ..وفّرت المعرفة ، وأصبحت في متناول كلّ شرائح..المجتمع ،..ثمّ الكهرباء ، وما تضيئه علينا من أمكنة، وتنيره من..أذهان!؟ ،
..السّينما وعوالمها الخفيّة ، بعدما كانت مجهولة ، نسمع عنها سوى في الحكايات والرّوايات القصصية من طرف الأمهات ..والجدّات ، والرّاديو والتّلفاز أو التّلفزة ، وكلّ له ..معنى! ،
..ثمّ جاء دور الانترنت..فقرّبت العالم بعضه ببعض ، ..أتاح لنا متنفّسا وفضاءات مفتوحة..، دون أيّ سلطة من أحد على أحد..آخر ، ولو كان أقرب القربى!؟ ، وهي الوسيلة الوحيدة في عصرنا..تكسب العلامة الجيّدة في..التّحرّر ،
..كلّ هذه الأشياء ..انّما هي وسائل مريحة لنا ،..لكن ..الحقيقة ؟، لمّا نرى وجه العالم الآخر، ظاهره وباطنه..، نجد أنّ هناك اختراع أقوى ممّا ..ذكرنا !؟ ،
..اختراع الأمكنة التي نتخلّص فيها من فضلاتنا نحن..البشر ،..الحمد لله الذي أذاقنا لذّته وأبقى فينا قوّته ودفع عنّا أذاه..، قبل المخلوقات الأخرى..، ممّن خلق الله تعالى في هذا الكون..الفسيح ، ..بيوت الخلاء..! أكرمكم الله ، بأنواعها وأشكالها ، طولها وعرضها ، وكيف وفّرت لنا أجواء خالية من الأمراض والأوبئة ، من طاعون وكوليرا ، وأخرى ..معدية ..؟ حتّى لا يتمّ قضاء حوائجنا في ..العراء؟ رغم أنّ هناك الكثير من لا يملكون مثل هذه الحمّامات الصحية!؟ ،
..فالفقرأو القضاء عليه ربّما ..يهون! ، ..والاحتباس الحراري كذلك ربّما..يهون ؟، الاّ أنّ الذي لا يهون، هو عدم توفّر مرحاض -أكرمكم الله - لقرابة نصف البشريّة ،حسب احصائيات العشرية الماضة لمن لا يملكون مراحيض!؟ ،
..ناهيك عمّا ذكره أحد الأساتذة الأعضاء..، عن أولئك الذين لا يحلو لهم قضاء حوائجهم الاّ على جدران المنازل والمدارس والجامعات..والطّرقات، حتّى لا أقول جدران المساجد..!؟ لأنّي رأيت بأمّ عيني ومن الشيوخ!؟ من يخرج من المسجد ليقضي حاجته على جدارصومعته..؟ رغم وجود الميضة ، وبيوت الخلاء ..جهارا نهارا ، وأمام ..الملأ ..!؟، فما بالك ..بالآخرين..؟؟!!،
..فالى أين نحن..ذاهبون..بمثل هؤلاء المرضى من..النّاس؟؟ وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، دائما منقول.