مناظره شعرية بين الاولاد والبنات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اللعبه من العنوان أضن انها مفهومه
وهي بكل بساطه أن يأتي احد الاطراف ببيت شعري والطرف الأخر يأتي ببيت آخر يبدأ بالحرف الذي انتهى به بيت المنافس
البيت الاول هو


ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب

الدور الان للبنات والبيت يجب ان يبدا بحرف الباء
يلا حظ موفق

السلام عليكم اخوتي
****
ما كل ما يتمنى المرء يدركه *** تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

من اشعاري
قلت فى احد اساتذة اللغة يوما
نجم اذا جن الضلام بليلنا .......... قطع الضلام بنوره فتمزقا
تربت يداك معلما دول المدى........ ماجاد نبعك بالعلوم واغدقا

ان كانت قافيتك بحرف الام فلك البيت الاول وان كانت بالالف فلك الثاني وهما من نفس القصيدة للشافعى


لمّا عفوتُ ولم أحقد على أحَدٍ**** أرحتُ نفسيَ من هَمِّ العداواتِ


إنّي أُحَيِّي عدوّي عند رؤيتهِ****** لأدفعَ الشرَّ عني بالتحياتِ

دمعي الذي كتمته جلدا لما تبـــاكوا عندمـــــــا ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نـــزعوا من أضلعي قلبا بهم يجب

بلادي وإن جارت علي عزيزة * وأهلي وإن ضنوا علي كرام

مكر مفر مقبل مدبر معا.....كجلمود صخر حطه السيل من عل

لاتقعدن عن الجهاد الى غد فقد يجئ غدا وانت غبارو

رشاشنا لهبا بالحق قد نطق

فلتصدعي شهبا ولتنجلي الحجب

يا من تحن الى غد في يومه ** قد بعت ما تدري بما لا تعلم

ما قـال لاقـط ْ الا فـي تشهده لولا التشهـّد كانـت لاءه نـعمُ

محن الزمان كثيرة لا تنقضي وسروره يأتيك كالأعياد
ملك الأكابر فاسترق رقابهم وتراه رقا في يد الأوغاد

أعتذر على عدم تنسيق الشعر

دَعْ عَنكَ نَهباً صِيحَ فيحَجَرَاتِهِ ولكن حديثاً ما حديثُ الرواحلِ
كأن دثاراً حلقت بلبونهِ عقابُ تنوفى لا عقابُ القواعلِ

لــنــا مــــا تــدّعــون بـغــيــر حـــــق إذا مـيــز الـصـحــاح مــــن الــمــراضِ
عــرفــتـــم حــقــنـــا فـجـحـدتــمــوه كـمـا عُــرف الـسـواد مـــن الـبـيـاضِ


هيا يا صاحبي ردها ان استطعت

سأردها إن شاء الله بما لا قبل لك به

مشكور اخي على المشاركة المميزة انا مشغول بعض الشيء ولو لم اكن كذالك لرصعت لك من حرف الضاد قصائد ا وصغت لك من عسجد الكلم ما تقر به عينى ويروى غليلى لكن خفت من أن تموت كمدا فرفت بك لمكانك عندى ولصحبتنا الطويلة فاخترت لك مما قال اللذى تنام ملى ء جفونه عن شواردها وانا وانت فيها مختصمان
قوله فى دموعه

ظَلِلْتُ بَينَ أُصَيْحابي أُكَفْكِفُهُ وَظَلّ يَسفَحُ بَينَ العُذْرِ وَالعَذَلِ
ومن نفس القصيد

ضاقَ الزّمانُ وَوَجهُ الأرْض عن ملِكٍ مِلءِ الزّمانِ ومِلءِ السّهْلِ وَالجبَلِ

فهات ما عندك

لملمت ذكرى لقاء الأمس بالهدب
ورحت أحضنها بالخافق التعب

نسيت من يده أن أسترد يدي
طال السلام وطالت رفة الهدب

أحضن الذكرى طبعاً

من روائع الشعر ومن روائع الرحباني والسيدة

من يهن يسهلُ الهوانُ عليهِ *** ما لُجرحٍ بميتٍ إيلامُ

ملومكما يجل عن الملام ووقع فعاله فوق الكلام
ولما صار ود الناس خبا جزيت عن ابتسام بابتسام
وصرت أشك فيمن أصطفيه لعلمي أنه بعض الأنام
يحب العاقلون على التصافي وحب الجاهلين على الوسام
وآآنف من أخي لأبي وأمي إذا ما لم أجده من الكرام

مَن كانَ فوْقَ مَحلّ الشّمسِ موْضِعُه فَلَيْسَ يَرْفَعُهُ شيءٌ وَلا يَضَعُ

وعادة السيف أن يُزهى بجوهره
وليس يعمل إلا في يدي بطل

للأسف

البيت جميل لكن ماللذي يفعله حرف الواو عندكم

الواو الاستئنافية
وهي مبنية على الفتح ولا محل لها من الإعراب
وهي تدخل على الجمل

لتمثز أن ما بعدها غير متعلق بما قبلها
أي هناك معنى جديد

ومن البديهي ألا تحسب من البيت

وفق الله الجميع

لا اضن ان هذه الواو استفتاحية او استانافية هنا
هذه تسمى واو رب المحذوفة فاصل البيت رب سيف

وعادةُ النصلِ أن يُزْهَى بجوهرِه
وليس يعملُ إلا في يدَيْ بَطَلِ

هذه المسألة ليست مسألة ظن
بالظاء
وليس ضن
التي معناها بخل

إليك جزء من مخطوط بعنوان
الغيث الذي انسجم في شرح لامية العجم
صاحب القصيدة الطغرائي
وصاحب الشرح الصفدي
وكلاهما أشهر من قوس النصر

http://imageshack.us/content_round.php?page=done&l=img801/7624/binder50055.jpg
وفيه يقول أن الواو للابتداء
أي الاستئناف
عادة مبتدأ مرفوع

ولا تنس أن واو رب تجر
مثل قول الجاهلي
وليلٍ كموج البحر

لاتأسفن على غدرالزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب

بم التعلل لا أهل ولا وطن ولا نديم ولا كأس ولا سكن
أريد من زمني ذا أن يبلغني ماليس يبلغه من نفسه الزمن

نزور ديارا ما نحب لها مغنى
ونسأل فيها غير ساكنها الإذنا
.
.
.
وما الخوف إلا ما تخوّفه الفتى
وما الأمن إلا ما رآه الفتى أمنا

أسدٌ عليَّ وفي الحروبِ نعامة
رَبـداء تجـفـل مـن صـفـير الصـافرِ

هلاّ برزتَ إلى غزالة في الوغى
بـل كـان قـلـبـك في جـنـاحي طائر

صدعت غزالة قلبه بفوارس
تـركـت مـدابـره كأمـــس الدابرِ

سلام يا جماعة

سيد لهذام
يبدو أن الرد الأخير يدور على قصيدتك
سهام الضلال
حول الاحتشام

والقصيدة ليس لها أثر في محركات البحث
يعني أنها من إبداع أحد الأعضاء
وهي رد خصوصي أو زيادة على قصيدتك؟
كهام
الكاف ليست للتشبيه بل الكلمة ذاتها تعني
المتواني عن النصرة
أو الخاذل بمعنى أدق
وهنا يصف بها السيف الذي لا يقطع أو الحافي بمفهومنا
تفرّي
بالضم ثم الفتح ثم الكسر
يعني تمزّق
فلن ترقى إليك لهن هام
يبدو أن معناها أنك راقٍ وبعيد في الرقي عن هؤلاء الأوغاد
لدرجة أنهم لن يصلوا مكانتك مهما حاولوا
أما حسبتك لهذاما تُفَرِّي
فلم أفهم البيت
ويبدو فيه تناقض
فعندما يقول حسبتك سيفا
يعني أنك خيبت الظن
ولكنه يعود ليقول
أرى سيفي لا يقطع أيضاً في :كهام
فهل أعيتكما المعاني وأراكما تتسابقان في مضمارها

كأني بك أحدثت دويّاً

سُحقاً لك

آسف نسيت المشاركة في الموضوع
الميم
ملومكما يجلُّ عن الملام
ووَقعُ فعاله فوق الكلام
يقول لي الطبيب أكلت شيئا
وداؤك في شرابك والطعام
وما في طبه أني جواد
أضر بجسمه طول الجمام

أي الراحة
وفق الله الجميع

نطاعن ما تراخى الناس عنّا،
ونضرب بالسيوف إذا غُشينا
بسمر من قنا الخطيّ لُدن
ذوابل أو ببيض يعتلينا
نشقّ بها رؤوس القوم شقّا
ونخليها الرقاب فيختلينا
كأن جماجم الأبطال فيها
وُسُوقٌ بالأماعز يرتمينا
نَحُزّ رؤوسهم في غير برّ
فما يدرون ماذا يتّقونا
******************
نقود الخيل دامية كلاها
إلى الأعداء لاحقة بطونا
علينا البيض واليلب اليماني
وأسياف يقمن وينحنينا
علينا كل سابغة دلاص
ترى تحت النجاد لها غضونا

ماء الغمامة والمدامة والقدح *** وابن الحمامة في الأراكة قد صدح
قم يا غلام ودع نصيحة من نصح *** فالديك قد صدع الدجى لما صدح
كم يعذلون ولست أسمع قولهم *** وأنا وهم مثل الأصم مع الأبح

من الناس مَنْ يغشى الأباعدَ نفعُه ***ويشقى به حتى المماتِ أقاربهْ