مناظره شعرية بين الاولاد والبنات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اللعبه من العنوان أضن انها مفهومه
وهي بكل بساطه أن يأتي احد الاطراف ببيت شعري والطرف الأخر يأتي ببيت آخر يبدأ بالحرف الذي انتهى به بيت المنافس
البيت الاول هو


ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب

الدور الان للبنات والبيت يجب ان يبدا بحرف الباء
يلا حظ موفق

كان لي بالأَمس قلب فقضى ***و أراح الناس منه و استراح
ذاك عهد من حياتي قد مضى *** بين تشبيب وشكوى وَنواح
إِنما الحُب كنجمٍ في الفضا *** نوره يمحى بأنوار الصباح


و السلام عليكم

و على أستادتنا ألف سلام

مايـسـعـدنـي منك ابتسامُ مودَّةٍ ** وقـولٌ جـمـيلٌ لم تشبهُ الشوائبُ

نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا

روح من الله سواها لنا بشر كساها حسن وجملّها وحلّاها
فإن عبدتها لا اشراك بالله لانني في هواها اعبد الله

هون عليك فؤادي واتخذ سببا ** إلى التفاؤل ،واترك عنك ما رابا
وقل لمن بلغ الإحساس غايته ** منهما ، فما عاد مكسوراً ولا خابا
لاتُطفئي شمعة يا من أبحت لها **حمى فؤادي ، فإن الليل قد آبا
أما ترين ضياء الشمس كيف بدا** مستبشراً ، فحماه الليل وانجابا

بوركن ياقبر الرسول وبوركت **** بلاد ثوى فيها الرشيد المسدد

مالي أراكم نياما في بلهنية **** وقد ترون شهات الحرب قد سطعا

أمن حُلُم أصبحتَ تَنكُت واجما ... وقد تعتري الأحلامُ من كان نائما

من جبالنا طلع صوت الاحرار ينادنا للاستقلال لاستقلال و طننا

نسائلها اي المواطن حلت === و اي ديار اوطنتها و ايت

قالو له دع قيدها دع سجن عينيها و غادر === ما دراو من انه قد كان في عينيك حرا

ربيعك للروح كالبلسم**بهيج الضحى رائق المبسم

يحرك في النفس وجدانها**ويطلقها من إسار الدم

أي طب سيداوي ألمي .. ولجرح القلب ما تجدي عيادة

مساء الخير استاذي الغالي

ســــلام

دخلت على رياض انت فيها ......مليك الملوك في وطن الجمال

من يغتدي بالخير يجني**أجره عند الرواح

إن الشباب إذا سما بطموحه جعل النجوم مواطئ الأقدام



هات |~|||||بالميم

عوفا لاسسسس

السلام عليكم اخوتي
****
ما كل ما يتمنى المرء يدركه *** تجري الرياح بما لا تشتهي السفن