مناظره شعرية بين الاولاد والبنات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اللعبه من العنوان أضن انها مفهومه
وهي بكل بساطه أن يأتي احد الاطراف ببيت شعري والطرف الأخر يأتي ببيت آخر يبدأ بالحرف الذي انتهى به بيت المنافس
البيت الاول هو


ألا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب

الدور الان للبنات والبيت يجب ان يبدا بحرف الباء
يلا حظ موفق

عريت من الهوى و برئت منه === لئن انا لن اعاقب مقلتيك

دعني و شرب الهوى يا شارب الكاس === فانني للذي حسيته حاس

بنفسي حبيب سوف يثكلني نفسي === و يجعل جسمي تحفه اللحد و الرمس
اكتفي

حسنا

ستذكرني إذا جربت غيري *** وتعلم أني نعم الصـديق

سلام عليكم
طبتم

قال الفؤاد أعرني السمع لست كما تظن أغلق من دون الرضا بابا
لكنها نار الحزن ، كيف يطفئها صبر وقد أصبح الإحساس شبابا
يزيدها لهباً دمعُ اليتيم بكى فما رأى في عيون الناس ترحابا

نفس لا يبِينُ ضَعْفاً، وَجِسْم ** سارَ فيهِ الضَنى ، فأصبَح مُلقَى


أستأذن الآن
السلام
دامت عافيتكم

اناس اذا عاشرت طبعهم °°°°رأيتهم الاخلاق تمشي برجلين

رايت الناس قد مالو لمن عندة مالو ومن ليس له مالو فغنه الناس قد مالو

و عليكِ السلام أستاذتنا
إن شاء بخير


ما بالهم ، في غيهم يتسلطون على الرقاب ؟

ما بالهم ، شربوا دماء الأبرياء بلا حساب ؟؟

همج .. أليس لهم إلى البشر ، انتماء وانتساب ؟؟

و الله مدثر بنعمة الله السابغة
بارك الله فيك

لكنهم كفروا بمن أعطاهــم ** ملكـا وعاثوا في البـلاد وقتلـوا
ورموا بشرع الله خلف ظهورهم** عزلوه عن حكم الزمان وعطلـوا
جمع الطغاة هنا وقد هانوا علـى ** ربـي وعـد المؤمـن المتبتـل
وقفوا وآلاف الضحايا حولهـم** فاليوم ينظر في الأمور ويبطل

لكَ الحمدُ إما على نعمةٍ ... و إمَّا على نقمةٍ تدفع ُ

ناظرت نفسي بنفسي


ليس التزمّت طبعاً في عقيدتنا ** ولا التّحلّل .. إنّا نبتغي رشدا
وليس من يمتطي للمجد همّته **كمن قضى عمره لهوًا فضاع سُدى
لا يعرفُ الحرّ إلا من تعامُلهِ** ولا الشجاع الفتى إلا إذا صمدا

كان لي بالأَمس قلب فقضى ***و أراح الناس منه و استراح
ذاك عهد من حياتي قد مضى *** بين تشبيب وشكوى وَنواح
إِنما الحُب كنجمٍ في الفضا *** نوره يمحى بأنوار الصباح


و السلام عليكم