fdjh
عضو متميز
- البلد/ المدينة :
- الجزائر/تبسة
- العَمَــــــــــلْ :
- اداري.
- المُسَــاهَمَـاتْ :
- 1700
- نقاط التميز :
- 2269
- التَـــسْجِيلْ :
- 14/10/2011
..دقّت أجراس..الزّمن! ، انتصف الليل ، أطفأنا الأنوار..، وسقطت آخر ورقة، من أوراق هذا..العام !،
..غرق العام..المسافر ، في بحر..الماضي! ، وأطلق العام الجديد..صراخه ، كطفل..وليد !، ..لست أدري لما.. كلّما ودّعنا عاما ، يزور الحزن..بيتنا ،
..يفتح الجرح..أبوابنا ، ويسكن الألم..قلوبنا..!، يجري الدّمع ، يروي..أرضنا ،..لست أدري..لما.. كلّما يحاصرنا الخوف ، يطاردنا شبح..المجهول! ، لأتساءل بعدها..، أين هي أيّامنا ، أحلامنا ..وأمانينا ؟!،
أم أنّ الماضي..طواها ، فانهارت تحت..الأنقاض..، اغتالت فينا..البراءة ، وأدمت قلوبنا ..الجريحة! ،
..قيّدت خطانا ، أصبحنا بلا..حراك ، وبقينا كتمثال../نقف/ ،..والحياة تسرع ..الخطى ، حيث قطار العمر..يمضي ،
..الضحايا تئنّ.. وتبكي ، والعالم يرقص ..ويغنّي!؟ ،
..آه ، كم قتلت فينا كلّ المعاني..الجميلة ، وأجهضت جنين الفرح..فينا ،..لست أدري لما.. كلّما حاولت أن أتذكّر..متى عرفت أن أمسك القلم !، غامت عليّ الذكرى ،..كأنّ الظّلمة أغمت يقظتي..وضيائي ،
..آه ، من أرض كانت مزدهرة ، قبل أن ينقطع الغيث..عنها ، فماتت فيها تمرات..النّخيل !،
..وآآه ، من روح ضمئت من طول..جفاف ، بعدما كانت تحاكي ظلّها ، وترتوي من نبع..مائها !!،
..لست أدري لما.. وكلّما ..!!؟،
.. لمّا أجمع كلماتي ،.. أستلهم أفكاري ، أجد نفسي ..ترفض هذا العالم ، الذي يشعل فتيل الحرب في ..الصباح ،
يمسك بيد ..غصن الزّيتون ، ويرفع بالأخرى..السّلاح ، ..بينما في منتصف الليل ، يضيء شموع العام الجديد..المباح!؟؟ ، ..لكن ،
..واذا ما فاتك التفات الى الما...ضي، فقد غاب عنك وجه.. التأسّي ، أو كما قد قيل..!؟، قلوبهم معنا ، وقنابلهم ..علينا ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.
..غرق العام..المسافر ، في بحر..الماضي! ، وأطلق العام الجديد..صراخه ، كطفل..وليد !، ..لست أدري لما.. كلّما ودّعنا عاما ، يزور الحزن..بيتنا ،
..يفتح الجرح..أبوابنا ، ويسكن الألم..قلوبنا..!، يجري الدّمع ، يروي..أرضنا ،..لست أدري..لما.. كلّما يحاصرنا الخوف ، يطاردنا شبح..المجهول! ، لأتساءل بعدها..، أين هي أيّامنا ، أحلامنا ..وأمانينا ؟!،
أم أنّ الماضي..طواها ، فانهارت تحت..الأنقاض..، اغتالت فينا..البراءة ، وأدمت قلوبنا ..الجريحة! ،
..قيّدت خطانا ، أصبحنا بلا..حراك ، وبقينا كتمثال../نقف/ ،..والحياة تسرع ..الخطى ، حيث قطار العمر..يمضي ،
..الضحايا تئنّ.. وتبكي ، والعالم يرقص ..ويغنّي!؟ ،
..آه ، كم قتلت فينا كلّ المعاني..الجميلة ، وأجهضت جنين الفرح..فينا ،..لست أدري لما.. كلّما حاولت أن أتذكّر..متى عرفت أن أمسك القلم !، غامت عليّ الذكرى ،..كأنّ الظّلمة أغمت يقظتي..وضيائي ،
..آه ، من أرض كانت مزدهرة ، قبل أن ينقطع الغيث..عنها ، فماتت فيها تمرات..النّخيل !،
..وآآه ، من روح ضمئت من طول..جفاف ، بعدما كانت تحاكي ظلّها ، وترتوي من نبع..مائها !!،
..لست أدري لما.. وكلّما ..!!؟،
.. لمّا أجمع كلماتي ،.. أستلهم أفكاري ، أجد نفسي ..ترفض هذا العالم ، الذي يشعل فتيل الحرب في ..الصباح ،
يمسك بيد ..غصن الزّيتون ، ويرفع بالأخرى..السّلاح ، ..بينما في منتصف الليل ، يضيء شموع العام الجديد..المباح!؟؟ ، ..لكن ،
..واذا ما فاتك التفات الى الما...ضي، فقد غاب عنك وجه.. التأسّي ، أو كما قد قيل..!؟، قلوبهم معنا ، وقنابلهم ..علينا ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد ، منقول.